♥️ البارت السابع عشر ❤️
إن الله وملائكته يصلون على النبي
يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم واتوب اليه عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
♥️♥️♥️♥️♥️
داخل غرفة ايسل يجلس كلا من وتين وايسل وحوريه
نظرت حورية لوتين بحزن
" هو لسه مفيش اي اخبار عن ياسمين "
اجابتها بنفي :
" لا كل اللي نعرفه انها في تركيا ومخرجتش منها."
تحدثت ايسل بتعجب :
" انا مش عارفه ازاي قادرة تبعد كده اكيد
سيف عملها حاجه كبيره جدا عشان تمشي بطريقه دي تسيب كل حاجة وراها وتمشي حتى بابها ميعرفش عنها حاجه "
اجابتها وتين بثق ونفي :
" لا انا متأكد ان اونكل سالم يعرف مكان
ياسمين والا مكنش سكت كدا هي اكيد طلبت
منه اننا منعرفش مكانها "
أردفت حورية بتاكد :
" معاكي حق فعلا مافيش اب يستحمل انه ميبقاش عارف مكان بنته بس المفروض يتكلم علشان نعرف نوصلها ممكن المشكله تتحل بينهم "
تحدث وتين.بحزن وهي تاخذ نفس طويل :
" انا سيف صعبان عليا جدا من ساعة ماختفت وهو زي المجنون اتغير خالص انا خايفه عليه "
ايدتها ايسل فى الكلام :
"فعلا آدم بيقولي انه بقي عصبي جدا واغلب الوقت مش مركزه في الشغل وعلى طول يزعق"
هتفت حورية بحزن :
" ربنا يصلح الحال وياسمين تهدأ وترجع وهي تحدث ايسل يلا خلينا فيكي انتي دلوقتي ادم زمانه على وصول هو ومامته "
ايدتها وتين وهي تقف :
"فعلا احنا اتأخرنا يلا خلينا نلبس ارتدت ايسل فستان من اللون الأبيض"
وكانت ترتدي وتين فستان من اللون الأحمر وكانت في غاية الجمال
وكانت ترتدي حورية فستان من اللون الفضي جعلها كا حورية من البحر :
اما في الاسفل كان قد حضر كلا من سيف ورعد معا وخلفهم آدم ووالدته وأخته الصغيره فهي كانت خارج البلاد لتدرس في إدارة الأعمال وهي چوري فتاة في الواحد والعشرين من العمر فهي فتاة مرحة الي ابعد الحدود فالكل يقول عليها مجنونه فهي كثيرة المزاح والمقالب وايضا طيبة القلب وحنونه تعشق أخيها ادم كثيرا فهو لها كل شيء تمتلك عيون زرقاء في غاية الجمال وشعر احمر ناري وجسد متناسق كانت ترتدي فستان رقيق من اللون الأزرق أظهر لون عيونها بشده :
أنت تقرأ
أحببتكِ بأحلامي (قيد التعديل)
General Fiction#تشويق # رومانسي كنت طائشه ومتهوره وفى طريقى وقعت مع الشخص الخطأ ثم فجأه حل ظلام الدنيا فى وجهى فقدت نظرى وكنت تعيسه للغايه الى ان قدرى اوقعنى مع من ازال ظلام الدنيا عن وجهى وأتى بالصباح والشمس التى انيرت حياتى كنت قد فقطه المعني الحقيقي للحياة...
