و راحت ريم وتركت فيصل واقف قدام المحل الي كانت داخله ميرا، لف فيصل يدور على ميرا، دخل المحل شافها واقفه قدام فستان اسود قصير فوق الركبه بشوي و مافيه اكمام وعليه لمعه خفيفه و سبل بزياده بس جميل لابعد درجة، وقف وغمض عيونه ويتخيلها فيه تنفس بقوه و فتح عيونه بنزعاج، ناظرها شافها تناظره بستغراب قال لها : خلصتي؟
ردت وهي مستحيه : وين ريم؟، فيصل : الحين بتيجي ناظر الكيس الي بايدها ومد بيشله بعدت ايدها وقالت : لا لا عادي! ما ناظرها وقرب منها وسحب منها الكيس وهي سكتت ما قالت شي، راح وقف صوب الباب عشان تاخذ راحتها، ميرا وهي تطالع الفساتين لمحت واحد يطالعها ومبقق عيونه فيها، تجاهلته ودخلت لداخل المحل اكثر و لحقها ويدور بين الملابس وهي خافت قامت تناظر يمين ويسار شافت انه مافي غيره وغيرها، و الرجال حاول يقرب منها و يطالعها بنظرات غريبه، تلفتت يمين و يسار لمحت ظهر فيصل يطالع ف ملابس قسم الرجال و عرفته من تيشرته و عرضة كتوفه راحت له تمشي بسرعه و الرجال وراها و ما انتهبت للملابس الطايحه على الارض و كانت بتتزحلق وضرب راسها ف ظهر فيصل و مسكته بقوه من ورا عشان ما تطيح وفيصل تجمد ف مكانه وصلته ريحتها قبل لا هي توصله و ناظر ف ايدها الي ملتفه على صدره و غمض عيونه بقوه و تنهد يحس نفسه بيختنق مو قادر يتنفس و هي بعدها ماسكه فيصل من ظهره و لفت تناظر الرجال الي اول ما شاف فيصل هرب، فزت فمكانها يوم لف عليها فيصل وحاوطها بين ذراعه و ظهرها على الجدار وهو بعده مغمض عيونه وفتحها فجاه وهو يناظرها وهي تناظره تموا ثواني وهم يناظرون ببعض و همس فيصل : فيك شي؟ ميرا هزت راسها ب لا
لفت ناظرت بريم الي واقفه اصلا من بداية السالفه دفت فيصل عنها وركضت لريم قالت لها : ريم انا .. ابتسمت ريم و اشرت لها انه انا فاهمه تحت نظرات فيصل المستغربه، بس ريم كانت مستغربه من فيصل و حركاته وهو ما يعرف ليش ميرا راحت عنده و كأنه ما صدق وحصلها فرصه، تفادى فيصل نظرات ريم و قال بعصبيه: يلا انا ف السياره! و راح وهو مقهور من ميرا الي ما قدر يفهمها ابدا.
أنت تقرأ
راوية تزاحمت بقلبي حتى مُت عشقًا بك
Randomاول مره اكتب راويه.. اتمنى انها تعجبكم و ان شاء الله لو لقيت تفاعل راح اكملها. الروايه حاولت قد ما اقدر اخليها سعوديه من كثير حبي لسعوديه وحتى اللهجه بس سامحوني لو كان في اغلاط ما استخدمت لهجتي ( اماراتيه ) لانه راح تكون صعبه على البعض .. بختصار ات...