..-عبير هل جننتي ... اين تريدين الذهاب
تكلمت ببرود قاتل -بعيد عنك و اللعنة
تجاوزته و اخدت حقيبتها .... لكن فور خروجها من القصر .... عادت ادراجها باكية ....رأت قيصر لايزال واقفا في مكانه .... احتضنته بشدة .... غاصت في صدره ..... احتضنه و تمنت لو كانت سجينة بين ضلوعه ....اسقطت بعض الدموع ....لقد كانت تريد الابتعاد ...... عن من تريد الابتعاد عن روحها ..... عن قدرها .....عن حبها الوحيد .... هي جربت الم فراقه مرة لم و لن تحتمله ..... لن تقدر هي ....لن تستطيع فعل هذا .... و لماذا لسبب تافه .... هي ابدا لن تتخلى عن روحها بسبب احد ما ....
تكلمت بين دموعها و هي لاتزال مغمورة بحبه
-قيصر ..... اسفة حبيبي .....اسفة .... لن افعل ....لن اتخلى عنك ابدا .... انا جدااا ....احبك بشدة .....حتى اني احبك اكثر من نفسي ....و اكثر من اولادي ..... لا اريد لقصتنا ان تنتهي بسببي.... اعدك حبيبي سأعتني بك .....و لن ......و لن احب احد اكثر منك حتى و لو كانو اولادي ..... انا احبك جدااا قيصر ....لا اضن ان لحياتي معنى بدونك ...اخشى انني لن اتمكن من استبدالك ابدااا احبك حبيبي ....من دون كلام حملها هو ...... اخدها لغرفتها و هي تائهة في حبه .... تائهة في ملامحهه تفاصيله الرجولية .... تلك الهالة الغامضة التي تميزه .... قبلت خده بلطف ...... وضعها على السرير ببطئ ... لكنها ضلت متعلقة به ....... تكلمت بدلال ممزوج مع بعض الحزن -اعلم انك غاضب مني ... لكن الن تعطينيي الفرصة لأصالحك
حاول النهوض لكنها جذبته نحوها و قلبته لكي يكون اسفلها .... هو كان سعيد جدااا لكنه يريد ان يعذبها قليلا حتى لا تكرر فعلتها و تود الرحيل من ابسط مشكلة تحصل معهما .... نزعت فستانها بدلال وضلت فقط بملابسها الداخلية. ....فتح هو فمه بها .... كم يعشقها و يعشق جسدها اللعين ... لن يقدر على مقاومتها لثانية اضافيه ....لكنه سيصمد ...... ضلت تحاول اغوائه و هو يرفض الاستسلام لها ..... لن يفعل .... طفح كيلها فنهضت من فوقه و اخدت هاتفها شغلت اغنية شرقية .... و اخدت تتمايل بشكل ناري .... بشكل يشعل النيران في اعتى رجل و اقسى رجل حتى لو كان هذا الرجل العاتي القاسي الطاغية هو القيصر بحد داته .... ضلت ترقص ببراعة و بهدوء مع بعض الحركات المثيرة ....نضرت نحوه و ابتسمت فقد اوشكت على تحقيق هدفها .... عضت على شفتها السفلى ببطئ شديد ..... ثم لعقت شفتها .........تكلمت بإثارة و أنوثة طاغية
-حبيبي لا تشعر بالندم فأنا دنيتك ....
اما قيصر فهو كمن يعدم شنقا بالرصاص تصاعد هرمون الذكورة الى اقصى الحدود .... لا يستطيع ان يزيح عينيه عليها .... اقترب منها حملها بدون مقدمات اخدت تقبله و تمتص شفتيه بين خاصتها .... لفت قدميها على خصره .....الشيء الذي جعله مستثار لأبعد الحدود .... وضعها على السرير بهدوء ... همست له -احبك
همس لها -اعشقك يا قطة .... ..ثم عاد ليتهم شفتيها .... اخدت هي تحاول نزع ملابسه فمزق هو قميصه بعد ابى ان يفتح .....قلبته و اخدت تقبل صدره بشوق ..... و اخدت تحاول اثارته اكثر و اكثر .... اما هو فقد صار كالبركان الهائج يريد ان يرد لها الصاع صاعين .... افترسها بطريقة لم يفعلها من قبل فقد كان دائما مراعيا لها ....لكن هذه المرة كان شيء خيالي ...... لم يكتفي احد منهما من الاخر .... لقد مارسا الحب لاكثر من اربع مرات في تلك الليلة حتى تصبب كل منهما عرقا ....
كانت ترقد على صدره عارية حين قالت -قيصر .... لقد كنت رائع و دافئقهقه هو -اما انتي فقد كنت حارة جداااا .... لقد احببت تؤوهاتك باسمي و احببت توسلاتك لي بان اصبح بداخلك .....
.-اعشق هذا الشعور ....هل تعلم
-اعلم ....اعلم حبيبتي و انا ايضا اعشق ان اصبح بداخلك ....لكن اتعلمين لقد اصبحتي متحررة اكثر و اصبحت اكثر جرأة ....لقد فعلت ما لم اتوقعه و احببت ذلك لشدة
-الفضل و الشكر لمعلمي الوسيم
قهفه هو وقبل شفتيها لكن سرعان ماا ابتعدت و قالت بخجل ...-قيصر ..... اشتهيك ....اريد ذلك مرة أخرى....لا استطيع الاكتفاء اعطني المزيد و المزيد
ضحك هو و بدأ مداعبتها و جنون الحب يقودهما في هذه الليلة الجامحة كان سعيد للغاية مع زوجته الذي يعشق اخدها مرة اخرى و لكن هذه المرة اخدها بهدوء و حب و شغف
استيقظ قيصر صباحا وجد حبيبته فوق صدره متكورة نائمة كالملاك ...... جميلة بشكل لا يصدق فتحت عينيها عندما احست بيديه تتداعب وجهه .... اخدت قبضة يده و قبلتها .....ضحك هو عندما تذكر الليلة المنصرمة ....احمر خداها بخجل و غطت وجهها باللحاف و صرخت في وجهه -ابتعد عني
ااخد يحاول دغدتها و هي تكاد تنفجر من شدة الخجل
-ماذا يا عبير اصبحت الان تخجلين .... لم ارى هذا الخجل البارحة ...
-ابتعد عني ....انا لا افعل هذا لاجلي ....انه الحمل
-انت كدتي ان تغتصبيني البارحة و تقولين الحمل ....انه حجة سخيفة
كان عاري عضلاته مفتولة تاهت فيه للحضات ثم قالت ............-يبدو اني اشتاق بشدة لأن اكون بين ذراعيك و اللعنة
قهقه هو ......-يبدو اني سأحب حملك هذا ......فانا ساكون المستفيد في كل الاحوال .... احصل على اطفال و امارس الحب على راحتي بدون عادة شهرية و امرأتي اصبحث اكثر ايثارة و اكثر حرارة ....
-عليك اللعنة قيصر ....
دخلا للاستحمام معا ثم بعد ذلك ذهب قيصر لشركة بعد ان اوصل عبير للجامعة
بعد ثلاثة اشهر اصبحت بطن عبير ضاهرة قليلا ....رغم انها تحمل توأم الا ان بطنها لم تبرز بعد حتى لو كانت الان في شهرها الخامس ....
كانت في المحاضرة لا تستطيع التركيز في شيء .... لقد اشتهت البانكيك بالشكولاته ......خرجت من المحاضرة من دون ان تأبه لأحد توجهت نحو اقرب متجر للمعجنات اشترت نصف الاصناف الموجودة و توجهت الى الشركة ....
في هذه الاثناء كان قيصر منغمس في عمله الاوراق متراكمة ..... يشعر بالملل لكن سرعان ما فتح الباب على مصرعيه ....توجهت اميرته نحوه قبلت شفتيه قبلة سطحية .... -ماذا بك حبيبتي هل انت متعبة ... هل حصل معك شيء
قبل ان يكمل كلامه ذهبت لتغلق الباب بالمفتاح و عادت تقول بهدوء -اريد ان افعل شيء
طبعا بعد ان اغلقت الباب فهمم قيصر ماذا تريد فهو لم يمارس معها الحب لاكثر من اسبوعين و ذلك بسبب وضعية الطفلين .....-ماذا تريدين ان تفعلي
اخدت الكيس و اخرجت منه صلصة الشكولاته و ملعقة ..... نزع قيصر ملابسه و اخدت تضع على جسده صلصلة الشكولاتة و توزعها في كل انش من جسده ثم تمرر فمها على الشكولاته ليصبح طعمها خيالي
كانت تتيره بشكل جنوني .... بعد ذلك فعل هو المثل بجسدها .... عذبها بلمساته ..... حينما يحتك جسديهما يشعران بالنشوة تسري بداخلها .....
#و انتو عاملين ايه دلوقتي ..... لا تنسو الفوتات و الكومنتات ارائكم تهمني و شكراااا .... اعرف ان البارت سخيف .... لكن عدوهالي #