جلست على طاولة مكتبها لتدخل تلك العاهرة كما تسميها وتقترب بينما تتمايل بجسدها" اتمنى ان لا تتركي السيد مرة اخرى لقد كان في حالة يرثى لها لدرجة انه اتى الى باب منزلي"
هانا" ماذا تقصدين بأنه جاء الى باب منزلك"
" لاداعي لإخباركي ما حصل لاكن ثقي بأن جونغكوك لا يمتلك اي مشاعر اتجاهك حسنا"
هانا" مالذي يجعلك واثقة"
" لو كان يحبكي لما مارس معي تلك اللية"
احكمت هانا قبضتعا محاولتا عدم اضهار ضعفها
هانا" انضري ياهذه لا اعلم ما تريدين معله لاكن لا انصحكي..."
قاكعها صوت الهاتف لترد بدون رأية المتصل"
مرحبا سيدة هانا"
هانا" من معي؟؟"
بيكهون" حبيبكي المستقبلي"
هانا" اللعنة هل التقيت بكل انواع المجانين اليوم"
بيكهون" وداعا صغيرتي لاكن لن يطول الفراق"
هانا" واللعنة ماهاذا اليوم الملعون"
نهضت متجهتا نحو مكتب جونغكوك لتقول" هل مارست مع تكرتيرتك العاهرة"
وطبعا لن يجاوبها الا بسكوت وكما يقال السكوت علامة الرضى"
ابتسمت بسخرية" لتقول واو كم انت تحبني هاذا واضح انضر ياهاذا فالتنسى ان لديك حبيبة اسمها هانا "
نزعت الخاتم ورمته تحت صدمة الاخر ليقف ويمسكا معصمها بقوة ويقول" هانا هل جننتي مالذي حصل لكي"
هانا" انا بخير انا رائعة فقط اتركني كيف لك ان تدخل بعلاقة غير شرعية مع فتاة"
جونغكوك" كنت ثمل اقسم انني كنت ثمل لم اعي ماكنت افعله "
هانا" اهاااا لم تعي ماكنت تفعله مارأيك ان اذهب واقبل عاهرا ما واقول اوووه لم اعي ماكنت تفعل اترك ييدي ياهاذا ولا تغضبني"
حملت حقيبتها وخرجت من الشركة تريد شيئا واحد وهو قتلك تلك السكرتيرة لم تحس بشيئ الا انه اغمي عليها......"
جلست ميرا وجون يتبادلان اطراف الحديث وصوت ضحكاتهما التي تشعر بسعادة حقا لتقول ميرا" جونيي اسفة على ماقلته ذالك اليوم كنت غاضبة اكون غبية عندما اغضب"
جون" لاداعي للإعتذار انتي غبية بكل حالاتك"
ضربته على كتفه بخفة لتقول" كيف تخرجت من جامعة الطب اذن"
جون" اوووه رائع ستعالجينني اذا مرضت"
ميرا" سأضل معك "
في مكان اخر
اتسيقظت بتثاقل تحاول تذكر ماحصل نضرت لتجد نفسها مقيدة فوق كرسي حاولت تحرك لتسمع ضحكات تقول" مرحبا جميلتي"
التخرى لا تستطيع تحدث لم تفهم مالذي يحصل معها"
بيكهون" هااااه تريدين تكلم لكي هاذا"
نزع ذالك اللصاق بعنف لتقول" من انت لماذا انا مقيدة هنا "
بيكهون " انا حبيبكي الجديد"
هانا" انت تحلم الييس كذالك ....فك قيدي ياهاذا هل جننت"
بيكهون" هل انا مجنون لأفك قيدك"
هانا" تأخرت في معرفة هاذا"
بيكهون" انضري ياجميلة لاتختبري صبري "
هانا" لماذا انا هنا مالذي تريده "
بيكهون" اريدكي انتي وروح جيون "
هانا" من تقصد بجيون"
بيكهون" حبيبك النبيل من غيره ياعديمة الكرامة "
ناضرته بغضب حقا وقفت هلى قدميها بينما تقترب منه وهي توجه له نضرات حارقة
" انضر ياهاذا لا تعبث معي لأنني حبيبته او لأنني فتاة فالتحل مشكلتك معه وليس معي"
بيكهون" لا تتطاولي علي اذا اردتي البقاء على قيد الحياة"
ضحكت بسخرية لتقول" لا اضن انني سأخاف من قطة الان"
دوت صدى تلك الصفعة المكان وضعت هانا يدها على مكان صفعة لتضحك بسخرية وتردف" هاذا متوقع من القطط تجري خلف الفأران صغيرة وتهرب من اسيادها "
عروقه قد برزت بالفعل هذه الفتاة مستفزة بالفعل "
" مارك"
دخل مساعده لينضر اليه ويردف " احبسها هنا اياك تقديم لها اي طعام "
ليوجه نضره الى هانا ويقول" عزيزتي تذكري كلامي جيدا سأجعلكي تصرخين بأسمي وتطلبين مجيئي اقسم اننكي ستموتين "
اخرج من جيب بنطاله حقنة نضرت اليه لتقول" ماهذه اللعنة"
ابتسم الاخر ليقول" مخدرات ....بمجرد تناولكي لجرعة زائ ة فالتودغي حياتكي سأجعلكي مدمنة عليها فالتجهزي نفسكي"
اقترب منها بينما هي تعود للوراء حتى التسق ضهرها بالجدار اقترب منها ينضر لعنقها الابيض وهاهو يضع تلك اللعنة على عنقها ابتعد بعدما اخرح ذالك السم منه ينضر لجسدها الذي بدأ يذبل وهي ترتعش بقوة نضر إليها بينما يضحك بقوة ليردف" اوووه تبدين مثيرة هاكذا عزيزتي "
خرج من الغرفة تاركا اياها وحيدة في تلك الغرفة الموحشة
Haha pov
اللعنة هل هاذا سم او دواء لماذا اشعر بهذه الراحة "
__________^^^^___________^^^__
مرت اول ليلة بلمح البصر
8:00
فتحت عينيها البندقيتين بتثاقل بسبب خيوط شمس التي تدغل عن طريق تلك الثقب التي على النافذة وجهت نضرها نحو ذالك الباب تنضر له بحزن ليست لديها اي فكرة عن هاذا المكان
____________€€___________€€__
جون" هل انت واثقة انها لم تكن معك لم تعد ليلة امس الى المنزل وحتى ان هاتفها مغلق
جونغكوك" اخبرتك انني لا اعلم اخر لقاء لنا كان صباح امس"
جون" حسنا "
ميرا" جونغ لماذا تتحدث بهذه الطريقة انها مفقودة ...
أنت تقرأ
^زعيم المافيا حيون^
Actionتتحدث روايتنا عن شاب يبلغ من العمر 27 سنة يعمل على الانتقام من قاتل عائلته لايملك في قلبه ذرة رحمة البطلة والتي هي كيم لي هانا فتاة عادية تبلغ من العمر 23 سنة تلتقي بأكبر زعيم مافيا في كوريا عن طريق صدفة ليقعا في حب بعضهما وسؤالنا هل ستستطيع هانا...
