الفصل الخامس
#اية_احمد
#اميرة_الرويات
.
.
.
بعد ان خرجو الاطباء من غرفه عشق ذهب زيرو الي الشركه فهو لا يستطيع ان تركها هو وكنان في نفس الوقت وفي اثناء ذهابه ظهرت امامه فتاه فجئه ليضغط علي مكابح السياره بقوه...توقف امامها ولا يفصله عنها سواء انشات بسيطه كانت الفتاه متجمده مكانها وهي تغمض عينها بقوه وتضع يدها علي وجهها
نزل من السياره وهو غاضبزيرو : ايتها الحمقاء الا تريد امامك هل جننتي لقد كنت علي وشك ان اضربك بسياره رفعت نظرها له وعينها مليئه بدموع وتبكي....نظر لها بصدمه فهي نفس الفتاه التي قامت بضربه ولكن لحظه لما هي تبكي انتفض جسدها عندما سمعت صوت ياتي من خالفها لتتجه الي زيرو وتختبئ خلفه وهي تمسك بملابسه نظر لها زيرو باستغراب ثما نظر امامه مره اخره فيجد ثلاث شباب يقفون امامه
فلاش بك
كانت ان تمشي وهي تنظر في هتفها كانت تتجه الي عملها ولكنها صدمت بشي صلب لترفع نظرها فوجدت ثلاث شباب ينظرون لها بخبث وشهوه ترجعت الي الخلف وقالت بشجاعه لكي تخفي خوفها
آنا : اسفه لم اقصد وحاولت ان تذهب ولكن ذلك الشاب امسك يدها وهو يقول
الشاب الاول : الي اين انتي ذهبه
آنا : اترك يدي ايها الوغد دعني
الشاب الثاني : او انا احب هذا النوع من الفتيات الشرسات هههه
الشاب الثلاث : معك حق وانا ايضا نظرت لهم بخوف وقد تجمعت الدموع في عينها وهي تنظر لهم برعب ولكنها تملكت نفسها وقامت بضر الشاب الذي يمسك بيدها ورقضت وهي تبكي الي ان وصلت الي الطريق العام ولكنها توقفت مكانها عندما رات تلك السياره تاتي في اتجاهها لتضع يدها علي عينها وهي تبكي ولم تفق الي علي ذلك الصوت المالوف لها لتفتح عينها وهي تنظر الي زيرو الذي تجمد مكانه عندما راها انتفض جسدها عندما سمعت صوت الشاب لتتجه الي زيرو وتختبئ خلف ظهره وهي تمسك ملابسه نظر لها زيرو باستغراب ثم نظر امامه مره اخره ليجد ثلاث شباب يقفون امامه
الشاب : هيا انت اعطنا الفتاه الان فنحن من وجدتها اولا....فهم زيرو ما يحدث التفت الي تلك التي تبكي وهي ترتجف بقوه لا ينكر انه استمتع بذلك الشعور عندما احتمت به اعاد نظره الي الشباب وقال
زيرو : ولكنها الان ملكي انا والان هيا من هنا
الشاب : من تظن نفسك يا هذا اعطنا الفتاه الان قبل ان افعل شي لا يعجبك
زيرو ببرود : وانا اريد ان اعلم ماذا سوف تفعل نظر له الشاب بخوف وقال بتوتر
الشاب : ما ريك ان وتشارك بها. ستكون انت الاول ما ان قال الشاب ذلك حتي بكت اكثر وهي تشعر بدور لتتمسك اكثر بزيرو الذي شعر بها فالتفت لها ليجدها تغمض عينها....لف يده حول خصرها وهو يشدها الي حضنه قبل ان تقع علي الارض سند راسها علي صده ثم اخرج مسدسه وتطلق علي ذلك الشاب وقال