الفصل الوحد والعشرون
من رواية
#عشق_العقرب_الجزي_الثالث_من_سلسلة
(عندما يعشق الرجال )
بقلم
# ايه_احمد
في ذلك المكان المهجور كانت جين تجلس امام ذلك الشخص المجهول....
جين "ولان ماذا سوف نفعل..." نظر لها ذلك الشخص وقال
الشخص "دعيهم يستمتعون قليلا وبعدها سوف نتحرك..." دخل ذلك الرجل الذي لم يكن سواء جوزيف عم بيلا....جلس جوزيف ونظر الي جين وقال
جوزيف"كيف حالك يا ابنتي العزيزه..." نظرت له جين بسخره وقالت
جين "ابنتك منذ متي هذا..." نظر لها جوزيف وقال
جوزيف " منذا لن عرفت والدتكي العينه يا عاه***..." احمر وجه جين من الغضب وقالت
جين "بل انت الع*** ايها المخنث ايك وان تتحدث عن والدتي.."
جوزيف " يالكي من حمقاء من يسمعك يظن انها ام حنونه وانها لم ترمكي امام باب ملجئ لكي يعتنو بكي...."نظرت له بغيظ..وكانت سوف ترد عليه ولكن ذلك الشخص منعها وقال
الشخص "العنه توقفو عن ذلك والان ماذا تريد يا جوزيف لما اتيت الي هنا...." نظر لها جوزيف بخبث وقال
جوزيف "كل ما اريده ان احصل علي تلك الفتاه المدعوه بيلا ولا اريد شي اخر وبما انكم من اعداء العقرب والزعيم والكبوس و الثعلب فهذا يعني انكم اصدقائي..." نظر له ذلك الشخص وابتسم بخبث 😈😈😈😈
.
.
في المشفي
كان بلاك يجلس بجورها وهو يضع راسه علي حافه السرير....
استيقظت سالي وهي تفتح عينها بتعب نظرت حولها وهي فوقع نظرها علي بلاك الذي كان يمسك يدها ويضعها اسفل راسه...
ابتسمت ورفعت يدها وهي تضعها علي شعره وتكرر انزلها الرقيقه بها...
شعر بها بلاك ليفتح عينه ونظر لها...نهض بسرعه وهو ينظر لها ثم قبل جبينها وهو يقول
بلاك "هل انتي بخير يا صغيرتي هل هناك ما يؤلمك..." ابتسمت له سالي ونفت براسها وقالت
سالي "انا علي ما يرام يا بلاك ولكن اريد ان اشرب الماء..."اومئ لها بحنان وطبع قبله علي جبينها بحب ثم ضغط علي زار الاستدعاء لتاتي الطبيبه ومعها ممرضه
ابتسمت الطبيبه ونظرت الي سالي وقالت
الطبيبه "كيف حالك الان هل هناك شي يولمك..." نفت سالي براسها وهي تقول
سالي "لا ولكني اريد ان اشرب الماء..."اومئت لها الطبيبه...وتشير الي الممرضه لتعطيها الماء وما ان انتهت من الشرب حتي قامت الطبيبه بفتح لها ملابسها وبدات في فحص الجرح تحت نظر يلاك الذي كان يمسك بيدها الصغيره
...انتهت الطبيبه لتنظر الي بلاك وقالت
الطبيبه "انها بخير الحمد لله ولكنها يجب ان لا تتحرك مده من الزمن لكي يشفت جرحها سوف اكتب لها علي بعض المضدت الحيويه التي سوف تساعدها علي ان تتحسن والان ارجو المعزره علي ان اذهب...."
