عشق _العقرب
ايه _ احمد
الفصل_ الاحد عشر
.
.
.😉😉😉😉😉😉إن كل من ايثان وكنان وزيرو ينظرن لها بصدمه وغضب...ما أن انهت كلامها حتي أخرج كنان مسدسه واطلق عليها لتسقط جثه هامده
كنان "العنه يريدون إن يوقعو بيننا "...
زيرو "ماذا سنفعل إلان علينا إن نجد ذلك الحقير فهذه المره لول تالا لحدثت كارثه!؟؟؟..." نظر ايثان الي كنان وقال
ايثان "كنان علينا إن نتحرك لا نستطيع ان تطرقه هكذا وايضا....(بلاك ) قادم سوف يساعدنا..." نظر كل من زيرو وكنان له بصدمه
كنان " بلاك...اين كان ؟!! وماذا حدث له واين هو الان ولما اختفي بتلك الطريقه...."
ايثان "لقد اكتشف ان احد رجاله الاوفياء قام بخيانته ولقد تعرض لمحاوله اغتيال يا كنان وهو الان في ايطاليا وسوف ينهي الامر ويعود الاسبوع القادم..."
زيرو " هذا جيد ولكن الان علينا ان نأمن القصر جيد من الجاوسيس..."
كنان " زيرو معه حق علينا ان متاكد ان هذا لن يحدث مره اخره سوف التوالي انا الامر لا تقلقو والان سوف اذهب الي تالا فقد كانت خائفه..."
زيرو "حسنا يا صديقي "...صعد كنان الي الغرفه ليجد عشق تجلس علي السرير وهي تحمل تالا وتضمها ودموعها تنزل من عينها...وبجورها تجلس كل من آنا وبيلا..اقترب منها وقال
كنان "بيلا اذهبي الي ايثان وانتي ايضا يا آنا..." خرجت كل من آنا وبيلا من الغرفه ليجلس كنان بجور عشق وينظر الي تالا وقال بحنان "اميرتي كيف انتي الان "نظرت له تالا وهي تقول بصوت باكي
تالا "بخير يا بابي "ابتسم كنان وحملها بحنان من حضن عشق و وضعها في حضنه وقبل خدها وهو ينظر الي تلك العلمه التي تحولت الي الون الازرق الغامق...قبل خدها
كنان "هل تالمكيا صغيرتي.."اومئت له تالا بنعم ليخرج علبه مرهم ويضع منه علي طرف اصابعه ثم يقوم بوضعه علي خد تالا بحنان وهو يبتسم ويقبل جبينها وبعد ان انتها قال لها..." والان سوف يذهب الالم يا اميرتي.."ابتسمت تالا وهي تومئ له براسها ليضعها كنان علي السرير وينظر الي عشق التي كانت ترقب ما يفعله وهي تبتسم بحنان...رفع يده ومسح دموعها التي كانت تبلل خدها المحمر...قبل جبينها وقال "اسف يا صغيرتي علي ما حدث اعدكي ان لن يحدث ذلك مره اخره والان هي نامأ.."تسطحت عشق وفي حضنها تالا ليبتسم لهما كنان ويقبل جبينها ثم وضع عليهم الغطاء وظل يجلس مكانه وهو يرقبهما الي ان نامو فنهض من مكانه ويتجه الي المكتب...
.
.
عند ايثان الذي كان يجلس في الجناح وهو يضع راسه بين يديه...دخلت بيلا الي الغرفه وهي تنظر له بقلق وما ان شعر بها حتي نهض من مكانه واحتضنها بقوه وهو يعتصرها بين يديه ويتمنى ان يدخلها الي دخل صدره لكي يحميها من هذا العالم