📃🕯الإمام و العشرينية 🕯📃

الحلقة 17

📃🕯#الإمام_و_العشرينية🕯📃
🔱🕯بقلمي✍:#إنصاف🕯📃
🔱الحلقة 17🔱

جاه صوتها بطريقة طفولية...
     قدس : أحلف بلي نديرو هكذا يا إلياس ..

كان رايح يضحك بصح حكم في روحو على شعرة وهدر : راني نستنى فيك يا سباب عذابي هيا اخرجي اتوضاي
بعد على الباب وخرجت راحت لصالدوبان مبعد راحت لبست طقم الصلاة و راحت لشومبرتو بداو بالصلاة بصح هذي المرة كلماا يركع بخشوع كان يبكي وبعد ماخلصو
قعدت قدامو بقلق وحطت يديها  على خدودو بحنان كأنو  وليدها صغير
قدس : علاه كنت تبكي يا إلياس ...
حكم يدها وهدر : مناه انا من قبل مانخطبك وانا ندعي الله عز وجل باه تكوني مرتي وباه ربنا يخلي قلبك يسكنو حبي وكل يوم نصليو مع بعض ونعاونو بعض باه ندخلو للجنة ...
تعمرو عينيها بدموع مبعد رمات روحها بين يديه وحضناتو
بادلها هو تاني الحضن وحاوطها بيديه ...
إلياس : الحمدالله ربي إستجاب ليا ... بعدت عليه شوي ورجعت حكمت خدودو بيديها مرة خلاف
قدس : أنا عندي زهري لأنك أنت زوجي و راح تكون أب ولادي ... فرحانة بزاااف لاني هازة إسمك وعندي قلبك ربي يخليك ليا و مايحرمنيش منك ... المهم هيا ابدى احكيلي آخر مرة حكيتلي على خديجة بنت خويلد رضي الله عنها وقتلي غدوة راح تحكيلي على سودة بنت زمعة
إلياس : أسمحيلي وتيني كي ماحكيتلكش ...
قدس : عادي إلياسي احكيلي دوك ...

ليبتسم لها بحب ليجلسها بأحضانه كأنها ابنته ليبدأ أن يحكي عن ثاني زوجة من زوجات الرسول بس  في الأساس ثاني زوجه هي عائشه بنت ابي بكر الرسول تزوجها بعد ما خديجه رضي الله عنها توفها الله هنخلصها وبعد كده نكلم علي عائشه اللي هي تاني زوجه ف
إبتسملها بحب وقعدها في حضنو  كأنها بنتو
إلياس : ثاني زوجة من زوجات الرسول في الأساس هي عائشه بنت ابي بكر الرسول تزوجها بعد ما خديجه رضي الله عنها توفها الله كي نخلصو سودة بنت زمعة راح نحكيلك على عائشة ....
هي: سَوْدَةُ بنت زَمَعَةَ بن قيس بن عبد شمس بن عبد وُدّ بن نصر بن مالك بن حِسْل - ويُقال حُسيل - بن عامر بن لُؤيّ،[8] بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان.[9] واسم سودة معناه السفح المرتفع الغالب عليه السواد،[10] والزمعة هي النُّتْفَةُ من النَّباتِ أو المنخفضَ من الأرض[11] أو الشعرات المُدلاة في مؤخر رِجْل الشاة والظبي والأرنب[12]
تزوجت سودة ابن عمها السكران بن عمرو من بني عامر بن لؤيّ أخا سهيل بن عمرو، وولدت له عبد الله.[2] وذُكر أنه كان لها خمسة صبية أو ستة،[17] أسلم السكران في بداية ظهور الإسلام، وأسلمت سودة معه، وبايعت النبي محمد، لما اشتد الأذى على الزبير والمسلمين بمكة؛ أذن النبي لأصحابه بالخروج والهجرة إلى الحبشة فقال:[18] «لو خرجتم إلى أرض الحبشة؟ فإن بها ملكا لا يظلم عنده أحد، وهي - أرض صدق - حتى يجعل الله لكم فرجا مما أنتم فيه»، فهاجر السكران وسودة في الهجرة الثانية إلى الحبشة،[19] وكان عدد المهاجرين ثلاثة وثمانين رجلًا وتسع عشرة امرأة.[20][21] ومات السكران بأرض الحبشة، بينما قال ابن إسحاق ومحمد بن عمر: «رجع السكران إلى مكّة فمات بها قبل الهجرة إلى المدينة».[4]

ورُوى عن ابن عبّاس قال:[22]

  

كانت سودة بنت زمعة عند السَّكْرَان بن عَمْرو أخي سهيل بن عمرو فرأت في المنام كأنّ النبيّ ﷺ أقبل يمشي حتى وطئ على عُنقها، فأخبرت زوجها بذلك فقال: «وأبيك لئن صَدَقَت رؤياك لأموتنّ وليتزَوّجنّك رسول الله ﷺ»، فقالت: حجرًا وسترًا. وقال هشام: الحجر تنفي عن نفسها ذاك. ثمّ رأت في المنام ليلةً أُخرى أنّ قَمَرًا انقضّ عليها من السماء وهي مُضطجعة، فأخبرت زوجها فقال: «وأبيك لئن صَدَقت رؤياك لم ألبث إلا يسيرًا حتى أموت وتزوّجين من بعدي». فاشتكى السكران من يومه ذلك فلم يلبث إلا قليلًا حتى مات.