بارت الخامس و العشرين

546 4 0
                                    

بسم لله رحمن رحيم
كيف أحوال يتمني تكونوا بخير
يلاااا نبدأ انا كثييييير متحمسة علي هذا البارت رح تشوفوا الوجه قاسي من بطلنا
.
.
فهد بصدمة : لقد صفعتني أنا صفعت
ليتجه خلفها كالأسد هائج و ما أن لمحها حتي ركض إليها بسرعة و حملها علي كتفه

و تجه بها لسيارته بينما هي كانت تصرخ بخوف منه و هي تضربه ليتركها لكنه لم يأبه بها أبدا و أكمل طريقهليفتح باب مقعد مجاور لمقعد السائق ثم وضعها لتحاول دفعه و هرب منه ليردف و هو يمسكها من دقنها بقوةفهد بحدة : سوف تجلسي بهدوء و إلا زاد مصيرك سوءا روان...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

و تجه بها لسيارته بينما هي كانت تصرخ بخوف منه و هي تضربه ليتركها لكنه لم يأبه بها أبدا و أكمل طريقه
ليفتح باب مقعد مجاور لمقعد السائق ثم وضعها لتحاول دفعه و هرب منه ليردف و هو يمسكها من دقنها بقوة
فهد بحدة : سوف تجلسي بهدوء و إلا زاد مصيرك سوءا
روان بخوف : ما الذي تريييده مني
فهد:ستعلمين بعد قليل لا تستعجلي
ليغلق الباب عليها لتمسك هاتفها بسرعة لترسل رسالة لإياد لكن قبل أن تكمل رسالتها له وجدته يقترب من باب مقعده لتخفيه بسرعة داخل سروالها
ليركب فهد بهيبته مخيفة تلك و ينطلق بها لتمر ثواني و دقائق حتي أصبحت
ساعة و نصف فتوقف بعدها أمام منزل معزول خارج عن نطاق حظري
 

و تجه بها لسيارته بينما هي كانت تصرخ بخوف منه و هي تضربه ليتركها لكنه لم يأبه بها أبدا و أكمل طريقهليفتح باب مقعد مجاور لمقعد السائق ثم وضعها لتحاول دفعه و هرب منه ليردف و هو يمسكها من دقنها بقوةفهد بحدة : سوف تجلسي بهدوء و إلا زاد مصيرك سوءا روان...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

فتسلل خوف لقلبها و هي تفكر
بما قد يفعله لها
فهد بجمود :فل تنزلي "بابتسامة جانبية"
و لا تحاولي الهرب لأنك تزيدين أمور سوءا عليك مفهوم
لتبلع هذه الأخيرة ريقها و هي تحرك رأسها بنعم خوفا من هيجانه عليها بهكذا مكان
لينزل من سيارته بهدوء فتبعته روان و قلبها يكاد يهرب من جسدها اذ أنه لم يعد يتحمل ليردف ما أن فتح الباب
فهد : تعالي خلفي
لتومأ بدون صوت وهي تنظر لهاتفها الذي أخرجته لطلب مساعدة أحد فقد علمت أنه لا ينوي علي خير لكنه هو أخر لم يكن بغبي كان يعلم لما تحاول قيام به ليستدير إليها فتخبأه هي بخوف
فهد:أعطني إياه
روان و هي تخفي هاتف بحزام سروالها من خلف : م.مما الذي أعطيك ؟؟
ليسحبها من خصرها حتي أطبقها عليه ليمد يده بهدوء لأخد هاتفها من خلفها لتبدأ روان بتوثر أكثر و هي تحت نظراته متفحصة لم تقدر علي تكلم حتي
ليبتسم لها هذا الأخير بخبث بعدما اخد هاتفها ثم دفعها بقوة حتي سقطة أرضا
فهد:لا تتحادقي علي مفهوم
روان بخوف : لكن انا لم ..
فهد بحدة : اتبعيني بسرعة هيا
لتقوم و هي تحاول ان لا تبكي
و تتجه خلفه حتي وقف وسط مطبخ ليردف جهزي لي طعام و بعدها نظفي جميع غرف متواجدة هنا مفهوم
( لتنظر له بستغراب ليكمل هو )
فهد:صحيح لن تظلي هكذا فل تذهبي لهناك ارتدي ما تجدينه هناك
لتتجه وهي تنظر للأرض لتصرخ بحدة ما أن فتحت باب 

حب بعد زواج ❤💍 / ❤💍Love after marriageحيث تعيش القصص. اكتشف الآن