- فصل جديد -
أنتظر تعليقاتكم بين الفقرات
{ قراءة ممتعة للجميع }خرج من غرفتها يردد ما أخبرته به بدماغه و الغضب يتملكه
𝐀𝐲𝐥𝐞𝐭𝐡:
" هل تعلم شيئا حبك للمتوفية زوجتك مجرد هوس لعين لأنك لو كنت تحبها حقا لما استمتعت بإفراغ شهوتك بي ، انتقامك مجرد حجة لسد الفراغ الذي بقلبك لا أكثر هذا اذا كنت تملك واحدا من الأساس و أشك بذلك "
أنه يشعر بالضعف ناحيتها له علم بهذا ، لذا يكون قاسي معها و يذكر نفسه بإنتقامه و الغاية لما جلبها لمنزله
بينما هو مستغرق في التفكير و ينزل الدرج مناداة كاميل له أيقظته من شروده
" من الصباح و أنا أنتظرك " بابتسامة واسعة
" ماذا أخبرتك عن القدوم لهنا ! " بملامح حادة هو بالأصل كان غاضبا و ازعاج كاميل الدائم له يزيد طينة بلة
" أريد أن أفهم لما هذه اللعينة لازالت تتواجد عندك ؟ "
" هل أصبحتي والدتي ! " اقترب منها لدرجة إعدامه للمسافة بينهما " ليس في صالحك التدخل بشؤوني كاميل و من الأفضل أن تعودي لمنزلك "
" أريدك بموضوع و حالا " بإنفعال قاطعهم مايكل بكلامه
استدار عنده ريو و أعطاه نظرة باردة خالية من الإنسانية فلابد أنه سيفتح موضوع أيليث مجددا و الدفاع عنها
" ريو لن أذهب حتى نتكلم "
" كاميل ... آخر مرة أنبهك لا ينقصني طفلة لأهتم بها إذهبي عند والدك و تدللي عليه " أجابها ريو بقسوة و برود هو يعلم السبب في قدومها الدائم عنده لذا يريد ان يضع حدا للأمر لكي لا يرفع آمالها
توجه ناحية مكتبه ليتبعه مايكل تاركين كاميل وراءهم مجروحة المشاعر ، هي تحب ريو قبل زواجه حتى لكن لطالما كانت مجرد ابنة عم بالنسبة له
VOUS LISEZ
ʙʀᴏᴋᴇɴ || محطم
Random𝐁𝐑𝐎𝐊𝐄𝐍... بعد وفاة زوجته المهووس بحبها و ابنه الذي كان بأحشائها انقلب الى وحش مجنون كل ما أصبح يريد القيام به هو الإنتقام من الإمرأة التي كانت السبب في خسارته ، الإمرأة التي كانت الطبيبة المشرفة على ولادة زوجته لكنها ماتت أثناء ذلك ، قلب حيات...