𝑪𝒉𝒂𝒑𝒊𝒕𝒓𝒆 -2-

26.7K 840 406
                                    

- فصل جديد -
أنتظر تعليقاتكم بين الفقرات
{ قراءة ممتعة للجميع }

- فصل جديد -أنتظر تعليقاتكم بين الفقرات { قراءة ممتعة للجميع }

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou télécharger une autre image.

خرج من غرفتها يردد ما أخبرته به بدماغه و الغضب يتملكه

𝐀𝐲𝐥𝐞𝐭𝐡:

" هل تعلم شيئا حبك للمتوفية زوجتك مجرد هوس لعين لأنك لو كنت تحبها حقا لما استمتعت بإفراغ شهوتك بي ، انتقامك مجرد حجة لسد الفراغ الذي بقلبك لا أكثر هذا اذا كنت تملك واحدا من الأساس و أشك بذلك "

أنه يشعر بالضعف ناحيتها له علم بهذا ، لذا يكون قاسي معها و يذكر نفسه بإنتقامه و الغاية لما جلبها لمنزله

بينما هو مستغرق في التفكير و ينزل الدرج مناداة كاميل له أيقظته من شروده

" من الصباح و أنا أنتظرك " بابتسامة واسعة

" ماذا أخبرتك عن القدوم لهنا ! " بملامح حادة هو بالأصل كان غاضبا و ازعاج كاميل الدائم له يزيد طينة بلة

" أريد أن أفهم لما هذه اللعينة لازالت تتواجد عندك ؟ "

" هل أصبحتي والدتي ! " اقترب منها لدرجة إعدامه للمسافة بينهما " ليس في صالحك التدخل بشؤوني كاميل و من الأفضل أن تعودي لمنزلك "

" أريدك بموضوع و حالا " بإنفعال قاطعهم مايكل بكلامه

استدار عنده ريو و أعطاه نظرة باردة خالية من الإنسانية فلابد أنه سيفتح موضوع أيليث مجددا و الدفاع عنها

" ريو لن أذهب حتى نتكلم "

" كاميل ... آخر مرة أنبهك لا ينقصني طفلة لأهتم بها إذهبي عند والدك و تدللي عليه " أجابها ريو بقسوة و برود هو يعلم السبب في قدومها الدائم عنده لذا يريد ان يضع حدا للأمر لكي لا يرفع آمالها

توجه ناحية مكتبه ليتبعه مايكل تاركين كاميل وراءهم مجروحة المشاعر ، هي تحب ريو قبل زواجه حتى لكن لطالما كانت مجرد ابنة عم بالنسبة له

ʙʀᴏᴋᴇɴ || محطمOù les histoires vivent. Découvrez maintenant