ʙʀᴏᴋᴇɴ - 𝑆𝑝𝑒𝑐𝑖𝑎𝑙 𝑃𝑎𝑟𝑡
هذا الفصل عبارة عن توضيح لطبيعة العلاقة بين ريو و آيليث بعد ما تغاضوا عن ماضيهم و قرروا عيش حياتهم مع بعض ..
لا يحتوي الفصل على الكثير من الأحداث بما أنه مجرد بارت خاص طلبا من القراء ...
{ قراءة ممتعة }
كلاهما أخذ وقتا للتعود على بعضهما و تقبل القرب و الإنفتاح لاحدهما الآخر ،
و تقبل الزواج الذي بينهما كزواج حقيقي كأي ثنائي طبيعي على الرغم من أنهم واجهوا بعض العثرات في بادئ لامر ،
للماضي الذي جمعهما و ذكرياتهم الأليمة التي كانت سبب كل ما عاشوه من مآسي ..
لكنهما كان مقدران لبعضهما البعض لذا مهما صعبت الحياة عليهم الظروف إلا و وجدوا مخرجا وصولا للسعادة التي لا تكمل إلا بإجتماعهما معا ...
...
أصبحت من عادتها الجلوس بالحديقة و تأمل إبنتها تلعب من على الصباح الباكر بعد انهائها للفطور
" سوف توسخين زيك المدرسي مارغوت " تحدثت آيليث مخاطبة إبنتها التي كانت تلعب مع ابنة عمتها ثيودورا
" لحظة... واحدة أمي " ردفت مارغوت بأنفاس متقطعة نظرا لسرعة وتيرة تنفسها بسبب الجري
" أحدهم عنيد كوالدته .. "
" بالطبع ستقولين هذا فأنت و أخاك مصرين على دعوتي بالعنيدة بأي فرصة تنتهز لكم .. " أجابت أيليث على سخرية أوفيليا منها و ذلك بتشبيه مارغوت بها
" و هل نحن مخطئان ؟ " تحدثت أوفيليا مرة أخرى بسخرية و قهقه
اذا كان يوجد شيء أصبحت تستمتع به بعد مرور مدة طويلة ألا و هو ازعاج آيليث و الأحاديث الطويلة معها بحيث كلتاهما تفرغ للأخرى ما بداخلها
VOUS LISEZ
ʙʀᴏᴋᴇɴ || محطم
Random𝐁𝐑𝐎𝐊𝐄𝐍... بعد وفاة زوجته المهووس بحبها و ابنه الذي كان بأحشائها انقلب الى وحش مجنون كل ما أصبح يريد القيام به هو الإنتقام من الإمرأة التي كانت السبب في خسارته ، الإمرأة التي كانت الطبيبة المشرفة على ولادة زوجته لكنها ماتت أثناء ذلك ، قلب حيات...