Chapitre -9-

22.8K 666 249
                                    

- فصل جديد -
أنتظر تعليقاتكم بين الفقرات
{ قراءة ممتعة }

عادت آيليث لمنزلها مع إبنتها مارغوت البالغة من العمر 3 سنوات بحيث سمتها على مارغوت بسبب حبها الشديد لها و اعتبارها بمثابة أمها

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou télécharger une autre image.

عادت آيليث لمنزلها مع إبنتها مارغوت البالغة من العمر 3 سنوات بحيث سمتها على مارغوت بسبب حبها الشديد لها و اعتبارها بمثابة أمها

" هل يمكنني ان افهم لما كل ذلك البكاء " سئلت آيليث مارغوت بسخرية و ابتسامة

" كنت ستسقطين من على الحصان و يقع فوقك يقتلك و تتركينني .. " لتصيح مارغوت بالبكاء ثانية

" تعالي إلى هنا .. تعالي أميرتي " لتذهب مارغوت ناحية حضن والدتها و تبكي بصمت

" إسمعيني جيدا حبيبتي ، والدتك تعرف جيدا كيفية ركوب الخيل لذا لا تخافي المرة القادمة حتى أنني سأعلمك ركوب Chaos و سترين كم ستحبينها مثلما أفعل " تحدثت آيليث بحنان لكي تجعل ابنتها تهدأ و تفهم كي لا تخاف عليها المرة القادمة مثل اليوم و Chaos هو إسم الفرس التي كانت تمتطيها آيليث

" إتفقنا ؟ " سئلت آيليث ابنتها

" إتفقنا... " أجابتها مارغوت بينما تمسح دموعها و أنفها الذي كان يسيل جراء البكاء الكثير

" ما رأيك بتناول المثلجات؟ " بحماس من آيليث فقط من أجل ان تنسي طفلتها ما حدث

" موافقة.. " بهدوء فهي طفلة هادئة متزنة لا تتحدث كثيرا و مقربة جدا من آيليث و تسمع كلامها

ذهبت آيليث للمطبخ تاركة ابنتها بغرفة المعيشة لتجلب لها المثلجات فجأة صرخت باسمها..

" مارغوت!! لسوء الحظ لم تبقى نكهتك المفضلة يوجد فقط بذوق الليمون .."

نهضت مارغوت من مكانها متوجهة ناحية مكان والدتها لتنظر لها بملامح طفولية و أعين لامعة و تردف

" ماما.. لن أحزن لذلك فلاداعي لصراخك يمكننا شرائها لاحقا "

قهقه آيليث على شكل ابنتها التي لها عادة التحدث كالبالغين لتجيبها " وعد مني عند انتهائنا من العشاء نخرج و نتناولها خارجا ما رأيك ؟ "

" موافقة ، لكن أمي هل يمكننا إصطحاب Black؟" بلاك هو القط الخاص بمارغوت و سمته هي لنظر وبره ذو اللون الأسود

ʙʀᴏᴋᴇɴ || محطمOù les histoires vivent. Découvrez maintenant