𝐁𝐑𝐎𝐊𝐄𝐍...
بعد وفاة زوجته المهووس بحبها و ابنه الذي كان بأحشائها انقلب الى وحش مجنون كل ما أصبح يريد القيام به هو الإنتقام من الإمرأة التي كانت السبب في خسارته ،
الإمرأة التي كانت الطبيبة المشرفة على ولادة زوجته لكنها ماتت أثناء ذلك ،
قلب حيات...
- فصل جديد - أنتظر تعليقاتكم بين الفقرات { قراءة ممتعة }
< البارت فيه كثير من الأحداث أتمنى أشوف رأيكم او تساؤلاتكم بخصوصها بالتعليقات >
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.
" صباح الخير " بإبتسامة من أوفيليا " أتمنى ألا أكون أزعجتكبزيارتي "
" لا بالطبع لكن أحدهم سيسعد بهذا " و كانت تقصد مارغوت بكلامها و فرحها عند رؤية ثيودورا ربما
أدخلتها للمنزل أين كانوا يتناولون فطور صباحهم ، لترتسم إبتسامة على وجه مارغوت فور رؤيتها لثيودورا،
فقد أحبتها و إنسجمت معها يوم تواجدت بمنزل عائلة ريو
" مارغوت ! فلتري صديقتك الألعاب بغرفتك " لتومئ لها و تذهب كلاهما لغرفتها بينما تنفرد آيليث بأوفيليا
" أعتذرلفظاظتي مسبقا لكن ماذا أحضركلمنزلي ؟ " خاطبت آيليث أوفيليا التي كانت تبتسم أمامها كأنها كانت تنتظر هذا السؤال
" صراحة لا أعلم لما أتواجد هنا .. أهلكني التفكير حتى وجدت نفسي أمام باب منزلك "
" التفكير بخصوص ماذا ! " بإستغراب من آيليث
" أخبرني ريو البارحة بخصوصكما و ماهيةعلاقتكم ، حتى أنه توضح لي سبب أخذك مارغوت طوال تلك المدة و إبعادها عنه " تحدثت أوفيليا و هي تشعر بالخجل و الحرج بسبب ما قام به أخيها
" اذا تشعرينبالشفقة علي ! "
" أبدا ، بل الغضب فما فعله جريمة شنيعة لم أستطع التقبل بعد خصوصا و أنا أعرفه و متأكدة من مدى قسوته اذا كره أحدهم " و كانت تقصد ريو بكلامها
" كل هذا أصبح من الماضي ، لقد تجاوزت كل شيء و ما يهمني هو إبنتي فقط لا أكثر و لا أقل "
