Chapitre -11-

23.9K 633 455
                                    

رجعتتتتتتتتتتتتت البارت 🎉
كيف؟

لأنو عندكم كاتبة فائقة الذكاء مثلي
التواضع: 🙂

الصراحة معاكم العناد بحد ذاته شخصيا

المهم ما تصدقوا فرحتي بهي اللحظة ،
شيء واحد موترني بعد كل هي دراما و مواساتكم ما يعجبكم الفصل

بس عندي ثقة بحالي 🥴 و رح يعجبكم أكيد

« برعاية كاتبتكم المجنونة المنفصمة »

- الساعة عندي : 4:54 -

أعشقكم 😗 Enjoy

°°°

- فصل جديد -
أنتظر تعليقاتكم بين الفقرات
{ قراءة ممتعة }

" أعلم جيدا أني فعلت مثلهم بك و أستحق نفس النهاية ، لا تقلقي اريد التأكد أولا ان لا شيء يمسكم بعد رحيلي نهائيا و وقتها يمكنك فعلها اذا أردتي

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou télécharger une autre image.


" أعلم جيدا أني فعلت مثلهم بك و أستحق نفس النهاية ، لا تقلقي اريد التأكد أولا ان لا شيء يمسكم بعد رحيلي نهائيا و وقتها يمكنك فعلها اذا أردتي ... " و النهاية التي كان يقصدها هي ان يقتل مثلهم

ليقبل خدها ببطء و يستأذن للمغادرة ليخبرها انه لازال عند وعده بعدم إزعاجها او المطالبة بها او بإبنته سيتحمل أن يتحطم هو لا هم و يكتفي بمراقبتهم و حمايتهم من بعيد ...

" اللعنة ... اللعنة !! ما الذي حدث قبل قليل..." اردفت آيليث بعد مغادرة ريو لمنزلها

لم تخرج من صدمتها بعد ليس لها القدرة على استيعاب ما أخبرها به حتى انها مستغربة لما تبكي لا يوجد سبب لذلك ،

فكل ما تشعر به هو الغضب لا يوجد دافع للبكاء ،

نبضات قلبها المتسارعة جعلت من قلبها يتألم و تشعر بالخمول و السبب هو نسيانها لأخذ دوائها ..

ذهبت لغرفتها لتأخذ ابرتها و تتسطح بعدها لعلها ترتاح قليلا و تترك التفكير ليوم الغد ليست بحالة تسمح لها بالتفكير بحل الآن

في اليوم الموالي...

نهضت باكرا كعادتها، تأنقت لتوقظ مارغوت أيضا مستحيل ان تغادر و تتركها

ʙʀᴏᴋᴇɴ || محطمOù les histoires vivent. Découvrez maintenant