21/ابريـل/1988بهـذا التاريـخ، بدأتُ مهمتـي، القبـض على مجـرم هارب، قـد قام بسرقـة المصـرف و قتـل امرأة و زوجهـا، و آخـر أعمالـه سرقـة حافلـة مدرسيـة و اختطـاف طلاب المرحلـة الابتدائيـة، مؤخرًا.
لا أعلـم كيف لم يمسـكو به، فـ لا اعتقـد ان الأمـر بهذه الصعوبـه.
أهلا، أنا العمـيل DFT-678 او تستطيـع مناداتـي بـ إلينـا سكويـر.
أعيـش بمدينـة آفاندا و التي تحتضنهـا جبال آفاندا الثلجيـة.
***
توفـت أمـي عندما بلغت التاسعه، و الآن قد مضـت عشر أعوام على رحيلها، أما والدي فـ تزوج و ذهـب ليعيـش بمدينـة أيتلانون، و من هنا بـدأت رحلـتي.
عشـت مع عمـي جيمـس، و الذي قد فقـد زوجتـه قبـل خمسـة أعوام، لديـه ولـدان توأم، قد بلغـا سن الواحـد و العشريـن منـذ شهـر، و اختفى أحدهـم لسبب مجهـول بعد أن ذهـب ليكمـل دراستـه في مدينـة إيتلانـون.
أمـا الآخـر فـ هو زميلـي بالعمـل، ما يعني انه العمـيل آرثـر جيمـس.
و غدا هو موعـد ذهابي إلى ايتلانون للبحث عن ادله اكثر لكشف هوية ذاك المجرم، قد أسمى نفسه بـ "السفاح شيزوكي"
أما الآن فـ يجب علي أن أذهـب لأجهـز اغراضـي.
يتبـع...
2022/June/3
جميـع الحقـوق محفـوظة
أنت تقرأ
إيتلانـون - مدينـة السّـفاحيـن [متوقفـة مؤقتًـا]
Aksiدمعة كادت تسقـط على وجنتيها، قبل أن تنطق للهاتف بـ صوت مشوش "سأمسكك يا شيزوكي، أعدك بذلك، لن أرتاح إلا بعد أن أسجنك بيدي هاتين" "هذا ما أتمناه، أخشى أن دموعك قد غلبتك آنستي؟" لن أبكي، فـ أنا إلينا سكـوير عميلـة الإستخبارات