🎙في أوروبا وأمريكا تولد الفتاة ولا تعرف من أبيها ..⛔
وتتربى في بيت أمها ولا تعرف لها أب ..⛔
👈ثم تكبر حتى تبلغ سن 18 سنة ، عندها تصبح بين خيارين :
#الأول أن تبقى مع أمها وتشاركها دفع الإيجار#والثاني أن تترك أمها وتذهب للعيش في بيت صديقها ..
📍وطبعا العيش في بيت صديقها ليس دون مقابل، وإنما ستمنحه جسدها كاملا حتى يتسنى بها البقاء معه، ثم تنتقل من صديق إلى آخر حتى تتزوج
📍وفي النهاية يتكرر نفس السيناريو حتى تكبر في السن ، وعندها لا يكون أحد من أولادها بجانبها
☝ويكون مكانها الوحيد هو مأوى العجزة أو دار المسنين
👈أما عند المسلمين : تولد الفتاة
✅ويفرح بها أبوها وأمها وجدها وجدتها وأخوالها وأعمامها ..
✅وتكبر وتتربى تحت رعاية أبيها وأمها🔊وحين تصبح في سن الزواج يتقدم لخطبتها الشباب ويسأل الأب عن الشاب حتى يجد لها الزوج المناسب الذي يحفظها ويرعاها
🔊ثم تصبح أم وتنجب الأولاد ويتكرر نفس السيناريو
☝حتى تكبر في السن وحينها يتنافس أولادها على خدمتها ورعايتها ...ثم يأتينا متفلسف:‼️
👈يقول أن المرأة في الاسلام ، معقدة وعليها قيود ، ويطالب بحرية المرأة المزعومة📍 أيها المتخلفون : يا أذناب الغرب الكا فر هل تعني لكم الحرية أن تكون المرأة لعبة يلعب بها من يشاء من الرجال
🔊أو أن تكون سببا في إفساد المجتمع بدلا من أن تكون سببا في نهضته...
🔊حقوق المرأة كاملة ضمنها الله سبحانه وتعالى لها في الإسلام
🔊حيث جعلها لؤلؤة مكنونة لا يأخذها إلا من يستحقها وضمن لها كرامتها ..بحجابها وعفتها ..وسترتها ..
☝وجعلها من أسباب نهوض المجتمع بانشائها جيل متدين وصاحب أخلاق حميدة ..
✅اللهم احفظ نساءنا ،، ونساء المسلمين .. واستر أعراضنا ،، وأعراض المسلمين يا رحمن يا رحيم
✅اللهم لا تجعلنا ممن ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا.
أنت تقرأ
فتاوى هامه لكبار العلماء
Historical Fictionتهتم بنشر فتاوي كبار العلماء - فتاوي الإمام إبن باز - فتاوي العلامه إبن عثيمين -فتاوى الصلاة والصيام والمرأة.. وجميـــــــع الفتـاوى الهـااامة..