《إضغط ڤوت عِند القِرائه لطفآ》
عندما كان في سن الثامنة عشرة ، أحضر والد فو تشن ابنة غير شرعية من الخارج.
يبدو أن الأب والأخ الأكبر اللذين أحباه كثيرًا منذ الطفولة قد تغيرا منذ ذلك الحين.
من أجل ابنة غير شرعية ، وبخه شقيقه الأكبر وقال إنه وحشًا حتى...
كان يومًا آخر لوظيفتين خفض فو تشن رأسه وهو يشعر بالحرج ، وأخذ نفسًا عميقًا ، وتحرك بحذر خطوتين نحو الجانب الآخر.
عندما رأى الرجل حركات فو تشن ، توقفت نظرته قليلاً. ثم رفع يده وربت على كتف الشاب على المقعد المجاور له وكان عينيه مغمضتين. قال له بصوت عميق: "قم".
الشاب ذو الشعر الأصفر الذي كان يحلم فتح عينيه في حالة ذهول ، ثم عبس حزينًا ، تثاءب وسأل الرجل: "رئيسي ، ماذا تفعل؟ أستطيع أخيرًا أن أنام ".
أومأ الرجل الشاب ذو الشعر الأصفر وعيناه باتجاه فو تشن ، وحثه بإيجاز وبساطة ، "تخلى عن مقعدك".
صُدم فو تشن للحظة ، فقط لإدراك أن الرجل وجد ساقيه وقدميه غير مريحة. ابتسم ورفض. "لا ، سأقف هناك فقط."
تجاهل الرجل رفض فو تشن وقال للشاب ذو الشعر الأصفر ، "أسرع".
تنهد الشاب ذو الشعر الأصفر بصوت عال: "أنت والدي حقًا". نظر إلى فو تشن ، ابتسم ابتسامة عريضة ووقف بسعادة ليخرج من مقعده. "أخي الصغير ، من فضلك اجلس."
تردد فو تشن للحظة ، ثم قال للشاب ذو الشعر الأصفر ، "شكرًا لك".
ضحك الشاب ذو الشعر الأصفر ومشى إلى جانب الرجل ، انحنى نحو أذن الرجل بابتسامة. لم يكن فو تشن يعرف ماذا يهمس ، لكن تعبير الرجل كان لا يزال باردًا.
جلس فو تشن ببطء على المقعد الذي تخلى عنه الشاب. أمسك حقيبته ونظر من النافذة. كانت الأشجار على جانب الطريق ذات الحبال الحمراء تمر واحدة تلو الأخرى في عينيه. لم تسقي شجيرات البرباريس في الحزام الأخضر لفترة طويلة ، وقد استقرت عليها طبقة سميكة من الغبار.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
{ شجيرات البرباريس}
كان هناك عدد أقل وأقل من الناس في الحافلة. كانت هناك رائحة كعكة باقية في الهواء. كانت العمتان اللتان تجلسان في الخلف تناقشان أي لحم خنزير في السوق أرخص. احنى فو تشن رأسه على النافذة وأغلق عينيه تدريجيًا.
في غيبوبة(أي إنه شبه نائم) بدا وكأنه يسمع الشاب ذو الشعر الأصفر يقول للرجل ، "إنه مشلول".
لم يتكلم الرجل ، ربما هز رأسه ، أو ربما لم يرد.
تنهد الشاب ذو الشعر الأصفر بخيبة أمل وقال: "اعتقدت أنك أُعجِبتَ بِه أيها الرئيس".
قال الرجل ببرود ، "اخرس."
ضحك الشاب ذو الشعر الأصفر وقام بإيماءة لإغلاق فمه ،
