🔞~~الجزء1~~🔞

13.1K 187 3
                                    

هناك طرق على الباب...
سيد جون: أدخل...
دخلت الموظفة و قالت...
الموظفة: سيدي العشاء جاهز...
سيد جون: حسنا إذهبي الآن...
كان جون جنكوك برفقة فتاة على السرير كانت نائمة على صدره و لم يشعر بأي انزعاج من دخول الموظفة و رؤيته هكذا. على أي حال هو رب المنزل و لا يستطيع أحد أن يناقشه فيما يفعله...هو حر بأفعاله...
بعد ثواني إستيقظت الفتاة و جنكوك ابتعد عنها مباشرة...
سيد جون: لا أريد أن أراك مرة أخرى...سيصل المال إلى حسابك غدا
الفتاة: م...ماذا؟!! و لماذا تقول هذا الكلام؟ هل أخطأت في شيء ما؟
اتجه جنكوك إلى حمامه و قام بتشغيل الماء الذي يسقط في كامل جسمه العاري أمام أنظار تلك الفتاة و لم ينتبه لكلامها...
الفتاة: أنا أتحدث معك!!! ماذا فعلت؟
لما سمع جنكوك صراخ هذه الفتاة نظر إليها بنظرة حادة ثم اخذ منشفة و غطا به جسمه و إقترب منها و هي لا زالت في السرير...
سيد جون: لن أعيد كلامي مرة ثانية! إلبسي ثيابك و أغربي من وجهي...
الفتاة بدات تبكي و قالت...
الفتاة: لكن...لكن ماذا فعلت؟ أرجوك قل لي!
أصبحت تتوسله على رجليه و تبكي بشدة...
مسكها على كتفيها و ساعدها على النهوض...
سيد جون: أتظني أنني غبي لهذه الدرجة؟ إتفقنا أن تكوني فقط مجرد لعبة بين يدي...لكن أنتي تحاولين التقرب مني و حتى أنك نمتي على صدري!! من تكوني حتى تفعلي هذا؟
الفتاة: لم أنتبه أنا حقا لم انتبه! لكن لماذا لم تنهض و تتركني انام بمفردي!
سيد جون: لا أريد النهوض لأنه سيكون آخر يوم لكي في هذا المنزل...و أيضا قلت أن النوم على صدري هذا كل ما تستطعين فعله من بين كل الخطط التي في رأسك...و الآن أخرجي فورا من هنا!
لما لبست فستانها أرادت أن تتوسله مرة أخرى لكن هو مسكها بقوة على يدها و نزل بها إلى الطابق السفلي و أخرجها من البيت...اتصل بسائقه...
سيد جون: رافق الآنسة إلى بيتها...
السائق: حسنا سيد جون...
قام بما أمره ثم دخل جنكوك إلى بيته ليتناول العشاء...
لما تذوق الطبق الأول وجده لذيذ جدا أحسن بكثير من الأطباق التي تناولها من قبل...و الطبق الثاني كان رائع جدا أيضا...ثم لما تناول الحلوى وجدها لذيذة ايضا فقام بإستدعاء الموظفة التي نادته قبل قليل...
سيد جون: هل هناك طباخ جديد؟
الموظفة: نعم سيد جون...هي طباخة جديدة لان القديم مريض جدا و لم يستطع إكمال العمل...
سيد جون: أطلب منها المجيء...
الموظفة: حسنا سيد جون...
رحلت الموظفة و أخبرت الآنسة بارك كيسو بأن السيد جون يطلبها...
بارك كيسو: م...ماذا؟ و لماذا يطلبني؟ هل الطعام كان سيء للغاية؟؟ أنت قلت لي انه لا يرى الموظفين أبدا...
الموظفة: من الأحسن أن تذهبي الآن لان السيد جون صبره ليس طويلا...و إلا ستقولين وداعا لهذا العمل...
بارك كيسو: حسنا حسنا سأذهب على الفور...
ركضت كيسو إلى مكان تواجد جنكوك و وجدته على طاولة الأكل ينتظرها...
اندهشت من رؤيته بهذا المظهر، كان تقريبا عاريا تماما و في جسمه سوى منشفة تغطي بعض المناطق...
بارك كيسو: مرحبا سيد جون...أنا أكون الطباخة الجديدة انت طلبتني أليس كذلك...
سيد جون: نعم أنا طلبتك...بخصوص الاكل الذي حضرتيه...
لم تترك له المجال ليكمل و قاطعت كلامه...
بارك كيسو: ألم يعجبك؟ هل كان سيء!! أنا آسفة سوف اعمل كل ما بوسعي لكي احضر طعام ألذ من هذا لكن أرجوك لا تطردني انا بحاجة إلى هذا العمل...
سيد جون: (اكمل جملته) كان لذيذا...
نظرت إليه نظرة إستغراب و هو كان ينظر بنظرة حادة...
إنحنت أمامه و شكرته على ما قاله...
سيد جون: هل أنت ثرثارة دائما هكذا؟
بارك كيسو: أممم نعم أنا أتكلم كثيرا لا أعرف لماذا أظن أنها عادة سيئة يجب أن أتركها...
كان ينظر إليها من الأسفل إلى الأعلى و يتأمل كل جسمها...
سيد جون: أها حسنا...واصلي...
بارك كيسو: رغم أنها عادة سيئة فأصدقائي يحبونني و يحبون ثرثرتي أيضا...اه أنا آسفة كان يجب على أن أسكت و لا أثرثر أكثر...سأذهب إلى عملي إذا لم تعد تحتاجني...
كان ينظر جسمها و هي تتكلم معه ثم لما أنهت أخرج لسانه ليلمس به شفاهه من طرف إلى طرف آخر بطريقة مثيرة...
سيد جون: هذا مثير للإهتمام...
بارك كيسو: عفوا!
سيد جون: إذهبي الآن...
بارك كيسو: حسنا...
كانت كيسو غير مرتاحة طوال الوقت الذي قضته معه و كانت متحمسة في الرجوع إلى المطبخ...شعرت بشعور غريب عندما رأته بذلك المظهر المثير و هو فقط بمنشفة مربوطة على خصره و عاري الصدر...
بعد أن أنهت عملها إتجهت إلى غرفتها و غيرت ثيابها لترتدي فستان خفيف للنوم قصير جدا... حاولت أن تنام لكن دون جدوى...فقد كانت تفكر بجسم جنكوك و جماله و جمال وشمه الموجود على صدره و يديه... و لكي تبعد هذه الأفكار قررت ان ترجع إلى المطبخ لتشرب كأسا من الماء البارد...و هي وحدها في المطبخ لأن كل الموظفين قد نامو عادت تلك الأفكار السيئة و أصبحت تسوء أكثر و أكثر... أصبحت تفكر في جسم جنكوك المثالي و عضلاته و كيف كان ينظر إليها...أفكار منحرفة تظهر شيأ فشيأ في عقلها حتى هي لم تفهم لماذا تفكر بهذه الطريقة...كان جنكوك فوقها يتأمل وجهها ثم قبلها بشراسة و يده تجولت في كامل أنحاء جسمها حتى وصلت إلى المنطقة الحساسة...
و هي في المطبخ عقلها سافر إلى عالم الأحلام لكن سرعان ما عادت إلى وعيها و حركت رأسها لتبعد هذه الأفكار و أصبحت تكلم نفسها...
بارك كيسو: أوووف لماذا افكر هكذا!!
سيد جون: و بماذا تفكرين؟
قفزت من الرعب عندما سمعت صوت جنكوك الخشن الذي كان متكأ على باب المطبخ...
بارك كيسو: س...سيد جون...لقد أرعبتني لم أشعر بوجودك...هل انت تريد شيء ما؟
سيد جون: أنتي...
بارك كيسو: عفوا!
سيد جون: اريد كوبا من الماء...
بارك كيسو: حسنا...سأعطيك الماء...
سيد جون: و مع الكثير من الثلج...
بارك كيسو: حسنا...
قامت بجلب الماء مع الثلج و قدمته لجنكوك الذي شربه دفعة واحد و كانت حنجرته تصعد و تنزل هذا ما يجعله مثير جدا...
لم تتحمل رؤيته هكذا خصوصا أنه عاري الصدر و يلبس سروال داخلي فقط...
بارك كيسو: إذا لم تحتاج إلى شيء آخر سأذهب للنوم...
سيد جون: و لماذا أنتي صاحية في هذا الوقت المتأخر؟
بارك كيسو: كنت أريد أن اشرب بعض ألماء...
سيد جون: و بهاذا اللباس؟
دون أن يترك لها المجال لتتحدث وضع الكأس على الطاولة و إقترب منها و حملها ليضعها فوق الطاولة و هو بين أفخاذها و يديه على خصرها...كل هذا حصل برمشة عين...
أرادت أن تتحدث لكنه منعها من ذلك بوضع إصبعه على فمها...
سيد جون: ششش لا تتكلمي...أنتي ربما لا تعرفين جيدا قوانين هذا البيت...لكن دعني أقول لك أن هذا اللباس ينادي إلى الانحراف...
قام بتحريك إصبعه على شفتيها و يظغط عليها قليلا...ثم أدخل إصبعه إليه...
سيد جون: أظن أنك لذيذة للغاية مثل أطباقك...
بارك كيسو: س...سيد...
قام بإسكاتها هذه المرة بقبلة من الفم و الإصبع الذي كان في فمها قبل قليل كان يفرك بها منطقتها الحساسة...
هذه المرة نجحت في إبعاد يده منها و هو توقف عن تقبيلها لكن وجهه كان قريب جدا من وجهها...
بارك كيسو: (بصعوبة) أنا...أنا عذراء...أرجوك لا تدخل إصبعك...
عندما سمع هذا الكلام رفقة دموعها التي بدأت تسقط ابتعد منها قليلا...
سيد جون: هذا يعني أنه لم يلمسك أحد من قبل؟
قامت بإشارة نعم برأسها...
سيد جون: و أين كنتي كل هذا الوقت!
بارك كيسو: ماذا تقصد؟
سيد جون: لا شيء لا تهتمي...
اقترب منها هذه المرة و سحبها إليه حتى شعرت بعضوه يلمس منطقتها الحساسة فأخرجت تأوه خفيف...
قام بإدخال إصبعه مرة أخرى إلى فمها...
سيد جون: لا تقلقي لن أفقد لكي عذريتك الآن لكن...
ثم أخرجه بعد أن أصبح مبلل باللعاب و طلب منها الاستلقاء على الطاولة...
بارك كيسو: م...ماذا ستفعل؟
سيد جون: لا تقلقي...ستحبين ذلك كثيرا...
نامت على الطاولة كما طلب منها و دون سابق إنذار شعرت بشيء يدخل إلى فتحة مؤخرتها...
بارك كيسو: آآه ماذاذ تفعل!!
سيد جون:  ششش انتي ضيقة للغاية و أحب ذلك...
بعد أن أدخل كل إصبعه الأول قام بإدخال إصبع آخر...
بارك كيسو: آه أنت تؤلمني...
سيد جون: سوف تحبين ذلك بعد قليل...
بعد أن تعودت على الإصبعين داخلها قام بإدخالهما و إخراجهما بسرعة و هي تتأوه بصوتها الناعم...
ثم شعرت بالإصبعين تخرج منها و طلب منها أن تلحسهم...فقامت بذلك دون أن تشعر...
قام بلمس شعرها و قال...
سيد جون: فتاة مطيعة...
حملها بين يديه و أوصلها إلى غرفتها و وضعها بهدوء على السرير...
سيد جون: نامي و لا تفكرين كثيرا...
غادر الغرفة و هي لازلت تفكر فيما حدث و كيف سمحت له بالاقتراب منه بهذه السهولة دون أن تدافع عن نفسها!!

عاهرتي للأبدحيث تعيش القصص. اكتشف الآن