🔞~~الجزء 8~~🔞

8K 138 4
                                    

ظلو في الحديقة لأن الجو هذا اليوم جميل جدا...
السيد جون: عندي عمل خارج البلاد...هذا يعني سأغيب عن البيت لمدة...و أنتي ستسافرين معي...
بارك كيسو: م...ماذا؟!! أنا سأسافر معك؟
السيد جون: نعم ستكونين معي أينما ذهبت لن أتركك هنا وحدك...و أيضا لن أتحمل عدم رؤية جسمك لمدة طويلة...
لما سمعت هذا الكلام إقشعر بدنها...
بارك كيسو: و إلى أين ستسافر؟
السيد جون: إلى أمريكا...
بدأت الصوت الداخلي لكيسو يتحدث و يزعجها: أمريكا!!!! انتي تريدين السفر إليها منذ مدة و ها هي الفرصة!!!
كانت سعيدة جدا لأنها ستسافر و هي أول مرة لها...لكن لم تظهر حماسها للسيد جون خوفا من سخريته منها...
بارك كيسو: حسنا...
السيد جون: حجزت تذكرة طيران لهذه الليلة...
إندهشت كيسو من سماع هذا الخبر...
بارك كيسو: هذه الليلة!!! لكن كيف عرفت أنني سأوافق على إستمرار العقد؟ ماذا لو قررت أن أنهى كل شيء؟
السيد جون: هذا لأنه أنا متأكد من إستمرار هذا العقد ياصغيرتي...حتى لو أنك تظهرين انكي خائفة مني و تترجيني على التوقف في السرير إلا أن جسمك يطلب الكثير...كل هذه المدة التي قضيناها سويا عرفت كل تفاصيل جسمك و كل ردود فعلك...و النتيجة أنتي تحبين ذلك...لكن اريد ان أطلب منك طلب...
بارك كيسو: ما هو هذا الطلب؟
السيد جون: كوني على طبيعتك...اذا كنتي تحبين ذلك إظهري ذلك و لا تخافي...لا تظلي خجولة و مترددة...أنا لست هنا لأحكم عليك...صدقيني ستكونين أكثر راحة...
ارك كيسو: هل تظن أنه من السهل أن أكون على طبيعتي؟ أخاف أن تسخر مني...
قاطعها مباشرة...
السيد جون: سنرى ذلك فيما بعد...أنتي حاولي أن تكوني على طبيعتك...لن اسخر منكي...و سترين بنفسك الفرق...
بارك كيسو: حسنا...اذا سأجهز حقيبتي...
السيد جون: لا داعي لذلك ستجهزها الموظفة انتي لا تتعبي نفسك...هل تريدين الخروج إلى مكان ما؟
بارك كيسو: ربما سأودع أصدقائي...
السيد جون: حسنا سأذهب معك...
بارك كيسو: لا داعي...أقصد سيوصلني السائق انت لا تتعب نفسك...
السيد جون: و أنا سأمر إلى مكان قبل السفر...سؤوصلك في طريقي...
بارك كيسو: حسنا سألبس ثيابي إذا...
ذهبت إلى غرفتها و جهزت نفسها...بعد بضعة دقائق خرجت و وجدت السيد جون ينتظرها في الخارج أمام السيارة...
في الطريق إتصلت كيسو ب صديقتها لكن لا تجيب على مكالماتها و عندما وصلت إلى بيتها طرقت على الباب عدة مرات لكن لا يوجد أي جواب...عادات إلى السيارة و أخبرت السيد جون أن صديقتها غير موجودة في البيت و أنها ستعود وحدها إلى البيت بينما هو يذهب إلى المكان الذي يريده...
السيد جون: لا ترجعي لوحدك...ستذهبي معي و نرجع إلى البيت سويا...
وافقت على طلبه و ذهبت معه حتى وصلو إلى المكان المرغوب و هو عبارة عن مقبرة...
كيسو تذكرت انها سمعت في الأخبار عن موت أم جنكوك و أيضا السبب في موتها لا زال غير مكشوف...
السيد جون: سارجع بعد قليل...
بارك كيسو: اعرف أن ما ساطلبه ربما سيزعجك...لكن هل تريد مني مرافقتك؟
السيد جون: لا داعي انا سأذهب بمفردي...
ثم نزل من السيارة و إتجه إلى داخل المقبرة...
أنا كيسو فهي ظلت في السيارة تفكر في حياة جنكوك بعد موت أمه و هي قد عاشت نفس التجربة و كان ذلك الوقت صعب جدا لها...و أصبحت تتكلم وحدها...
بارك كيسو: أظن أن موت أمه تسبب في قساوة شخصيته...انا متأكدة ان قلبه طيب كقلب طفل...
بعد دقائق رجع السيد جون و امر السائق بالرجوع إلى البيت...
كانو ساكتين طوال الطريق و لم تتجرأ كيسو قول اي شيء له خوفا من ردة فعله...ثم قرر أن يتحدث اولا...
السيد جون: هل سبق لك أن سافرتي خارج البلاد؟
بارك كيسو: أبدا...لكن في الحقيقة حلمي هو الذهاب إلى أمريكا...
السيد جون: حلمك سيتحقق إذا...
بارك كيسو: نعم...
في كل الطريق لم ينظر إليها حتى لما كان يتحدث معها...
عندما وصلو إتجه مباشرة إلى غرفته دون أي يقول لها أي شيء فقررت أن تذهب للمطبخ لرؤية تلك الطباخة...
بارك كيسو: مرحبا نونا...
كيم نونا: مرحبا كيسو...هل أنتي بخير؟
بارك كيسو: لا أعرف انا متوترة...سأسافر الليلة مع السيد جون إلى أمريكا!!! هل تعرفين ان حلمي سيتحقق!!! كنت احلم بزيارة أمريكا منذ صغري...
كيم نونا: حقًا!!! انتي محظوظة جدا!!! لماذا انتي متوترة هكذا؟
بارك كيسو: لا أعرف...هذا اول سفر لي و لم أكن أتخيل ان أسافر مع السيد جون!
كيم نونا: اعتذر على السؤال...لكن ما هي نوع العلاقة التي تربطك بالسيد جون؟ أنا أعتذر مرة أخرى لا أريد أن أتدخل في حياتك هكذا...
بازك كيسو: لا داعي الإعتذار...في الحقيقة علاقتنا غير واضحة...لا أعرف كيف أشرحها لكي...
كيم نونا: على أي حال انتي إستمتعي في أمريكا و عيشي حلمك حتى النهاية...
بازك كيسو: شكرا لكي نونا...اه قبل أن أنسى هل يمكنك مساعدتي في إختيار لباسي الليلة؟
كيم نونا: بالطبع ساساعدك...سوف أنهي بعد بضعة دقائق...
كل الوقت الذي قضته كيسو في المطبخ مع نونا لم ترى السيد جون و لم يتصل بها...و هي تجهز نفسها بعد أن تم إختيار لباسها سمعت احد يطرق على الباب...
بارك كيسو: إنتظر دقيقة...
لم تنهي كلامها حتى رأت السيد جون يدخل إلى غرفتها و دون سابق إنذار إقترب منها و قبلها على شفتيها قبلة مثيرة...

السيد جون: أريدك الآن

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

السيد جون: أريدك الآن...
بارك كيسو: لكن ألن نسافر هذه الليلة؟
السيد جون: نعم سنسافر لكن لم يحن وقت الذهاب بعد...
لم تفهم تصرفه و رغبته المفاجأة في الممارسة...حملها و وضعها على السرير...ظل يقبلها و يمص رقبتها و بما انها ترتدي فستان قام بإدخال يده بسهولة إلى تلك المنطقة ليفركها بكل عنف...ثم ابتعد عنها ليفتح حزامه و يخرج عضوه الذي أصبح داخل كيسو مباشرة...

ثم ابتعد عنها ليفتح حزامه و يخرج عضوه الذي أصبح داخل كيسو مباشرة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

بدات تأوهاتها و هو كان يمارس بكل عنف...كانت رقبتها مليئة بآثار زرقاء بنفسجية و تارة يقبلها و تارة يبتعد منها ليأخذ نفسا...
ثم قاطعهم صوت هاتف جنكوك الذي كان يرن على الطاولة...
لم يجب على المكالمة في الأول لكن لما رن للمرة الثانية إبتعد من كيسو و اجاب على المكالمة...
المساعد: سيدي حان الوقت للذهاب إلى المطار...
السيد جون: حسنا أنا ساخرج الآن...
استدار إلى كيسو التي كانت مستلقية على السرير...
السيد جون: سنذهب الآن جهزي نفسك بسرعة...
قبل الخروج من غرفتها أوقفته...
بارك كيسو: إنتظر...هل يمكنك فلق الفستان من الخلف؟ لا أستطيع القيام بذلك وحدي...
رجع إليها و ساعدها في غلق الفستان...
بارك كيسو: شكرا...أنا جاهزة سالبس حذائي فقط...
انتظر هناك حتى لبست حذاؤها و اتجهو إلى المطار...
عندما وصلو إلى المطار و دخولهم إلى الطائرة وجدو مناطقهك و جلسو هناك...كانت كيسو متوترة جدا و حتى يديها ترتجف...
السيد جون: هل انتي متوترة إلى هذا الحد؟
بارك كيسو: نعم...أنا متوترة...
ثم سمعو صوت المظيفة تعلن عن إنطلاق الطائرة...
من كثرة قلقها و خوفها مسكت يد السيد جون بقوة و أغلقت عينيها...
بعد بضعة دقائق و هي في تلك الوضعية و جنكوك ظل يتأملها قام اخيرا بإخراجها من الغيبوبة...
السيد جون: إفتحي عينك نحن في السماء الآن لا داعي للقلق...
عندما رأت يدها على يد السيد جون و تمسكه بقوة حتى أنه يوجد آثار أظافرها عليه قامت بسحبها مباشرة...
بارك كيسو: أنا...أنا آسفة هل يدك تألمك؟؟
السيد جون: لا تؤلميني...
بارك كيسو: حسنا...هذا جيد إذا...
هكذا كان أول سفر كيسو على متن الطائرة و ستعيش أحداثا كثيرة في بلد أحلامها و التي هي أمريكا...

عاهرتي للأبدحيث تعيش القصص. اكتشف الآن