ظلت الآنسة كيسو في غرفة السيد جون لساعات عديدة و بدأت تشعر بالملل فقررت أن تنزل إلى المطبخ و تحظر الحلوى التي تحبها و تعود إلى الغرفة قبل مجيء جنكوك الذي سيغضب بالتأكيد إذا رآها غادرت الغرفة...
عندما وصلت إلى المطبخ شمت رائحة أكل يحترق فإسرعت و رأت الطباخة الجديدة تخرج الطعام من الفرن...
بارك كيسو: هل أحرقت الأكل؟؟؟ مهلا مهلا لا تلمسي الطبق و إلا ستحترقي!
الطباخة الجديدة: أنا حقا آسفة لم أنتبه...
بارك كيسو: أه لو يعرف السيد جون سوف تطردين مباشرة...لكن لحسن حظك أنني هنا و لن أقول أي شيء سيبقى سر بيننا إتفقنا؟
الطباخة الجديدة: شكرا لكي سيدتي شكرا كثيرا لن أرتكب الخطأ مرة أخرى...
بارك كيسو: لا داعي للشكر و أيضا أنا إسمي بارك كيسو...انا لست سيدة هذا البيت لتناديني بسيدتي...أنا طباخة مثلك لكن...
بقيت كيسو ساكتة لبعض الوقت ثم أكملت كلامها...
بارك كيسو: على كل حال تشرفت بمعرفتك...
الطباخة الجديدة: و أنا إسمي كيم نينا...تشرفت بمعرفتك أيضا...
ساعدت كيسو الطباخة الجديدة في إعداد طبق جديد و لم تشعر أبدا بمرور الوقت و عندما قررت أن تعد الحلوى التي تريدها تفاجأت من رؤية سيارة السيد جون على النافذة في الخارج و هذا يعني أنه رجع إلى البيت...
بارك كيسو: حبيبتي انا ذاهبة الآن أراكي لاحقا...إنتبهي على الأكل في المرة القادمة و إعملي بالنصائح التي قدمتها لكي...باي...
لم تمنح الوقت الطباخة حتى تجيب و جرت لتلتحق بغرفة جنكوك لكن و هي تجري إصطدمت بالسيد جون و هو داخل إلى البيت...
رفعت رأسها و رأت نظرات السيد جون الحادة و على وجهه علامات الغضب...
بارك.كيسو: ل...لا تغضب...سأشرح لك كل شيء...
إستدار و قال لمجموعة الرجال الذين دخلو و لم تنتبه كيسو بوجودهم لأن جسم السيد جون يمنعها من رؤيتهم...
سيد جون: أرجوكم تفضلو إلى مكتبي...سألتحق بكم بعد قليل...
قام بحمل كيسو على كتفيه و طلب من الموظفة المسؤولة أن تتكلف بالرجال الذين تفاجؤو من تصرف السيد جون...
عندما وصلو إلى الغرفة رماها على السرير مباشرة...
السيد جون: لم تطيعي أوامري!!
بارك كيسو: سأشرح لك...
السيد جون: لاأريد سماعك!
إتجه إلى خزانته و أخذ شيء من علبة جميلة جدا و عاد إلى الآنسة كيسو...
سيد جون: على أربعة أرجل...فورا!!!
أطاعت أمره و كانت على أربعة أرجل في السرير و هو خلفها...إقترب منها و انزل سروالها و أزاح سروالها الداخلي و قام بإدخل تلك اللعبة الجنسية على ثقب مؤخرتها...ادخلها كلها مما جعلي كيسو تتاوه...
السيد جون: هذه اللعبة ستبقى هنا حتى المساء...إذا تجرأتي في نزعها ستندمين!!!
ثم غادر الغرفة و إتجه إلى الرجال...
كانت تلك اللعبة تؤثر عليها شيأ فشيأ و هدفها هو جعل الشخص يريد الممارسة في أقرب وقت ممكن و أصبحت تتمنى رجوع جنكوك ليمارس معها او ينزعها...بعد مرور حوالي ساعتين سمعت صوت الباب ينفتح على السيد جون الذي إقترب منها...
السيد جون: هل تعودتي على اللعبة؟
كان واقف أمام السرير و هي نائمة...لكن بعد رؤيته نهضت مباشرة و أرادت أن تلمس عضوه...
جنكوك لما لاحظ ماذا كانت تريد ار تفعل إبتعد من السرير...
سيد جون: هل تريدينه حقا؟
بارك كيسو: ن...نعم...أرجوك...لا...لا أتحمل هذه اللعبة...
السيد جون: أممم لن نمارس الآن يا صغيرتي...و لن انزع تلك اللعبة من مؤخرتك...تعالى معي!
مسك السيد جون كيسو من يدها و ذهب بها إلى الغرفة المجاورة...هناك توجد الكثير من الفساتين و الأحذية و كل الأغراض النسائية...
السيد جون: ستلبسين أحدى هذه الفساتين و جهزي نفسك سوف تأكلين معنا اليوم...و لا داعي لأنصحك...كوني جيدة معهم...
بارك كيسو: ل...لكن ماذا عن هذه اللعبة! لن أستطيع أن أبقى هادئة...
السيد جون: ستكونين هادئة صغيرتي لا تقلقي...و الآن جهزي نفسك و لا تتأخري...
غادر مرة أخرى الغرفة و ترك كيسو تتدبر أمرها...
بعد ساعة نزلت كيسو إلى الأسفل بفستان جميل جدا لكنه يكشف أماكن كثيرة من جسمها (إختارته عمدا لتستفز السيد جون)...
أنت تقرأ
عاهرتي للأبد
Ficção Adolescenteقد يكون الحب ليس بداية أي علاقة، يمكن أن يكون شيء آخر يجذب شخصين و يلد الحب بينهما. سأروي لكم قصة رجل أعمال،الوريث الوحيد لعائلة جون، و إسمه الكامل هو جون جنكوك. معروف بطبعه القاسي و حبه للعمل. ليس لديه علاقة حب مع أي إمرأة لكنه لديه 5 نساء يستمتع م...
