اعتذر على التأخييير أعرف أنكم تنتظرون التكملة و رح حاول نزل جزئين اليوم😊❤️
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
وصل السيد جون و الآنسة كيسو إلى مطار واشنطن في الصباح على الساعة العاشرة صباحا و إتجهو فور وصولهم إلى الفندق أين حجزت لهم غرفة كبيرة و جميلة جدا...
لما دخلت كيسو إلى الغرفة تفاجأت من جمالها و السيد جون لاحظ أن عيناها تلمع من السعادة...
السيد جون: هل أعجبتك الغرفة؟
بارك كيسو: بالطبع!!! هي واسعة و جميلة جدا!!! لو أتيت لوحدي إلى هنا كنت قد حجزت غرفة صغيرة بسعر رخيص...
السيد جون: هل تلاحظين تلك المرآة؟
كانت هناك مرآة كبيرة على الحائط و أخرى في السقف...
بارك كيسو: نعم...لكن لا أفهم لماذا وضعو المرآة في السقف؟
إقترب منها و كان خلفها واضعا يديه حول خصرها و رأسه على كتفها...
السيد جون: لكي يمنحو لك الفرصة لرؤية كيف نمارس الجنس...سوف ترين بعينك كيف سأدخله فيكي و كل التفاصيل...
إقشعر جسم كيسو و خدودها أصبحت حمراء...لكن تذكرت كلام جنكوك و هو أن تكون على طبيعتها و لا تخجل أمامه...فإستدارت و نظرت إلى عينه و هو لازال يحتضن خصرها...
بارك كيسو: أنا متحمسة لرؤية ذلك...
السيد جون: ستنتظرين يا صغيرتي...سنرتاح الآن و الليلة ستذهبين معي إلى العشاء لمقابلة بعض رجال الأعمال...
بارك كيسو: و إذا لم اذهب معك؟ أقصد سيكون العشاء ممل إذا كنتم تتحدثون فقط عن العمل...
السيد جون: و ماذا ستفعلين هنا لوحدك؟
بارك كيسو: لن ابقى هنا في الغرفة...سأخرج و امشي قليلا في الخارج...
السيد جون: حسنا كما تريدين...سأتصل بك عندما انهي العشاء...
بارك كيسو: حسنا...انا متعبة الآن و أظن أنك متعب أيضا دعنا ننام قليلا...
السيد جون: سأستحم اولا...نامي انتي...
رمت كيسو نفسها في السرير و نامت مباشرة لأن السفر أتعبها...و بعد دقائق انضم اليها السيد جون بدوره و نام...
عندما حل المساء استيقظ كلاهما على صوت هاتف جنكوك...و هي السكرتيرة التي اتت معهم إلى أمريكا...
المكالمة:
السيد جون: أسمع...
السكرتيرة: سيد جون السيد بارك وصل إلى الفندق الآن لقد إتصل بي السكرتيرة و قالت إنه سيراك بعد ساعة في المطعم و لقد حجز طاولة...
السيد جون: حسنا سأكون جاهز بعد ساعة...
نهاية المكالمة.
استدار إلى كيسو و هي كانت تنظر إلى ظهره و ضائعة في أفكارها الشيطانية...
السيد جون: عودي إلى الأرض لا تطيري بعيدا...
بارك كيسو: اه...لقد شردت...هل ستخرج الآن؟
السيد جون: عندي موعد بعد ساعة...كلي بعض الطعام لا تبقي هكذا...سأذهب لأجهز نفسي...
نهض من السرير و أخذ البذلة الزرقاء ليرتديها...
بعد دقائق في الحمام و هو يمشط شعره و يضع عطره خرج و رأى كيسو تختار ثيابها للخروج هي أيضا...
السيد جون: آمل أنك لم تأخذي فساتين قصيرة معك...
بارك كيسو: لا لم آخذ مثل تلك الفساتين معي...
السيد جون: هذا جيد...إذا أراك لاحقا...
إقترب منها و قبلها على شفتيها ثم خرج من الغرفة...
لما وصل السيد جون إلى المطعم وجد السيد بارك في إنتطاره...
السيد بارك: أوووه من أرى هنا!!! مرحبا بالسيد جون هذه مدة لم أراك فيها! هل انت بخير؟
السيد جون: نعم أنا بخير كيف حالك أنت؟
السيد بارك أنا بخير انا بخير...دعنا لا نتكلم بلعمل اليوم و نستمتع بالعشاء ما رأيك؟
السيد جون: أنا هنا من أجل العمل و أظن أنه من الأحسن أن ننهي المسألة اليوم...
السيد بارك: أنت دائما بهذا المزاج...حسنا حسنا دعنا نوقع العقد إذا...
السيد جون: حسنا...
أخرج كلاهما العقود ليوقعونها (السيد جون يشتري من السيد بارك مصنع العطور لأن السيد بارك أوشك على الإفلاس)
السيد بارك: ها قد أصبحت المدير الجديد للمصنع...اتمنى لك النجاح...
السيد جون: شكرا...
تناولو العشاء بهدوء و لما أنهو طلب السيد بارك من السيد جون الحضور إلى حفلة عيد ميلاد زواجه التي ستقام في منزله...
السيد جون: حسنا سأكون مع الحاضرين...هل تمانع أن أكون برفقة أحد؟
السيد بارك: بالتأكيد لا يمكن أن تعزم من تريد...
السيد جون: حسنا أراك غدا إذا...
غادر كلاهما المكان و إتجه السيد جون إلى غرفته...
لما دخل تفاجأ بما تراه عينيه...
كانت الغرفة مليئة بشموع صغيرة مشتعلة و هناك طاولة صغيرة عليها مشروب و فنجانيين مزوقة برداء أحمر...و على السرير مجموعة من الألعاب الجنسية...و لتكتمل دهشته رأى كيسو تخرج من الحمام بفستان قصير و يظهر كل أطراف جسمها...كانت مثيرة جدا حتى أنه عض شفته السفلى...
أنت تقرأ
عاهرتي للأبد
Novela Juvenilقد يكون الحب ليس بداية أي علاقة، يمكن أن يكون شيء آخر يجذب شخصين و يلد الحب بينهما. سأروي لكم قصة رجل أعمال،الوريث الوحيد لعائلة جون، و إسمه الكامل هو جون جنكوك. معروف بطبعه القاسي و حبه للعمل. ليس لديه علاقة حب مع أي إمرأة لكنه لديه 5 نساء يستمتع م...
