ملاحظة: سيكون اسم الصديقة "لارا" أعجبني هذا الاسم😊 سأترككم مع الآنسة بارك التي ستنال عقاب شديد من السيد جون😈
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
كانت كيسو و لارا في الملهى مع أصدقائهم و يرقصون و يشربون...
لارا: ألم أقل لكي اننا سنستمتع!!! ماذا لو عدتي إلى البيت الآن ماذا كنتي ستفعلين؟
كيسو: في هذا الوقت سأكون في السرير مع ذلك الوحش هههه
لارا: ههه وحش!!! لو يسمعك سيقتلك أنا متأكدة من ذلك...
كانت الصديقتين تضحكان بصوت عالي و بدأ الخمر يؤثر فيهما و لم تنتبه كيسو لهاتفها الذي كان يرن منذ مدة...
سوجون: كيسوووو!!! أين كنتي كل هذه المدة؟؟ لقد إشتقنا لك...
لارا: كيسو تعمل في بيت السيد جون...تعرفه ذلك الرجل الثري!!! و الشيء الغريب في هذا هو...
قبل أن تكمل حديثها منعتها كيسو مباشرة...
كيسو: شششش لا تتحدثي كثيرا لارا !!! أنا طباخة هناك و لا أملك الوقت للخروج هذا كل الموضوع...
سوجون: أوووه حسنا حسنا انا افهم!
أكملو سهرتهم لساعات و في هاتف الآنسة كيسو الف إتصال من السيد جون!!!
بعد أن ارادو الخروج من الملهى و إنهاء سهرتهم بدأ شجار كبير في الملهى و لم يستطيعو الخروج...بعد دقائق أتت الشرطة و أخذت كل الموجودين في المكان إلى مركز الشرطة...
بعد مرور بعض الوقت في المركز أتى الشرطي إلى الزنزانة التي فيها كيسو و أصدقائها و طلب منهم الخروج...
خرجو الأصدقاء و لم يفهمو جيدا ماذا حدث حتى أن رأت كيسو سائق السيد جون...
السائق: آنسة السيد جون بإنتظارك في السيارة...
كيسو: ه...هل هو غاضب؟!
السائق: آنسة هو فقط أمرني بأن اقول لكي انه في السيارة بإنتظارك...
كيسو: حسنا...أنا ذاهبة يا رفاق...
كان أصدقاؤها لازالو غير واعيين و هي ذهبت مباشرة إلى السيارة و ركبت فيها...وجدت السيد جون جالس هناك و على وجهه علامات الغضب ينظر إليها بنظرة حادة...
كيسو: أ...أنا...
السيد جون: أسكتي لا أريد سماعك...
ثم ادار نظره إلى الجهة الأخرى ليرى المنظر خلف النافذة...
لما وصلو إلى البيت خرج من السيارة و دخل إلى البيت دون قول اي شيء...خرجت كيسو بدورها و بدل أن تذهب إلى غرفة جنكوك كما هي متعودة هذه المرة ذهبت إلى غرفتها القديمة...
بعد أن غسلت وجهها و لبست ثياب النوم بقيت على سريرها و كأنها تنتظر مكالمة من السيد جون...
كيسو: لماذا لم يتصل؟ اكيد هو غاضب منك أيتها الغبية كيف سيتصل بك!!! و أيضا لم يقل اي شيء في الطريق!!! لكن ألا يجب أن يعاقبني؟ لا لا أنا متعبة جدا الآن و لا أريد أن أتعاقب...
قبل أن تنهي جملتها رن هاتفها...هو السيد جون...
كيسو: ن...نعم...
السيد جون: إلى غرفة الألعاب بسرعة!!
ثم فصل الخط عليها...و هي لا تستطيع أن ترفض له أي طلب بعد المهزلة التي قامت بها...
كيسو: سأموت اليوم!!!
أسرعت نحو تلك الغرفة و دخلت مباشرة...وجدت السيد جون جالس على الأريكة يدخن...نظر إليها بنظرة حادة و غضب...
السيد جون: إقتربي!
إقتربت إليه و أصبحت واقفة بين رجليه...
السيد جون: إجلسي فوقي!
جلست فوقه و احست بعضوه ينهض شيأ فشيأ...
السيد جون: هل انتي تفعلين هذا عمدا لكي تتعاقبي أم ماذا؟
كيسو: أنا...ص...صديقتي...
السيد جون: ما بها صديقتك يا صغيرتي؟
كيسو: هي من طلبت مني الذهاب إلى الملهى و نستمتع...لكن لم أكن أعرف أننا سنقع في المشاكل هكذا...
السيد جون: حسنا...أين هاتفك؟
كان هاتفها بيدها و أعطته له...
السيد جون: أنظري...كم مرة إتصلت بك؟
كيسو: أنا أعتذر لم أسمعه...
السيد جون: قلت لكي كم مرة إتصلت بك أجيبي على سؤالي!!
كيسو: 50 مرة...
السيد جون: نعم 50 مرة!!!
كان يدخن و الدخان الذي يخرجه من فمه يوجهه نحوها...
السيد جون: و أيضا...ما هذا الفستان؟ هل نظر إليك كل الشباب في الملهى عندما كنتي ترقصين كعاهرة!
أنحنت رأسها و لا تعرف كيف تجيب...مسك وجهها و أجبرها ان تنظر إليه...
السيد جون: انا أتكلم معك!!!
كيسو: أنا آسفة...
السيد جون: كلمة آسفة لن تجدي نفعا...إسمعيني جيدا...ستنامين على السرير الآن...و هل رأيت تلك العلبة الموجودة في الطاولة؟ موجود فيها الكثير من الأوقية الذكرية...سوف أستعملها كلها الليلة و لن نتوقف أبدا عن الممارسة...إلى السرير فورا!!!
أطاعت أمره و نامت على السرير...بعد ثواني أتى بدوره إلى السرير و معه فنجان مليئ بالثلج...اخذ قطعة ثلج و وضعها على أفخاذها و يحركها...
لم تتحمل برودة قطعة الثلج مع حرارة جسمها فبدأت تتحرك...
السيد جون: لا تتحركي!!!
ثم أتى بين رجلها و بدأ يلحس منطقتها الحساسة و لم يتوقف لمدة طويلة و هي تتحرك في كل مكان و تتأوه...
ابتعد منها و قال...
السيد جون: حان دورك...أريني مهاراتك يا صغيرتي...
أتت إليه و بدأت تلحس عضوه و تمصه و هو يمسكها من شعرها...
السيد جون: آآآه...هذا كل ما تستطيعين فعله؟ ادخليه أكثر!!! أعمق !!!
بدأ بإدخاله و إخراجه من فمها...
السيد جون: هكذا!!! فتاة مطيعة...
ثم نام على السرير و هي كانت فوقه و أدخله كله و هي صرخت بصوت عالي...
السيد جون: هو كله في داخلك آآه تشعرين به أليس كذلك...اللعنة كم انتي ساخنة من الداخل!! عضوي ساخن جدا بسببك يا صغيرتي!!!
بعد عدة ممارسات و كيسو تترجاه ان يتوقف لم يستمع لكلامها و اكمل اعماله الشيطانية...بعد وقت متؤخر من الليل أنهو أخيرا و هي لا تملك القوة حتى للتكلم...
السيد جون: هذا هو عقابك الليلة...في المرة القادمة فكري قبل أن تعملي أي شيء!! اه و أيضا هذا هو اليوم السابع...غدا سوف نتحدث عن العقد...
كيسو: ح...حسنا...
السيد جون: أعرف أن هذا السؤال سخيف بعد كل ما عملته لكن...هل انتي بخير؟
لم تجب كيسو لسؤاله و قررت أن تنهظ من السرير و تتجه إلى غرفتها...لكن بسبب تعبها كادت أن تسقط على الأرض لكن جنكوك مسكها...
السيد جون: إلى أين انتي ذاهبة؟
كيسو: س...سأذهب...ساذهب إلى غرفتي...
السيد جون: تقصدين غرفتي؟
كيسو: ل...لا غرفتي...في الطابق السفلي...
السيد جون: و لماذا؟
نظرت إلى السيد جون و قالت...
كيسو: لا أريد أن أكرر ما فعلناه أمس...
السيد جون: وماذا فعلنا؟
كيسو: انا لا اريد إزعاجك لأنني أفعل كوابيس كل ليلة...و...و انت لست مظطرا لتنام معي بتلك الطريقة...
السيد جون: لا تنسي أنني انا المهيمن هنا!!! سنذهب إلى غرفتي و ننام معا...
حملها و قبل أن يصل إلى الغرفة وجدها نائمة على صدره...
السيد جون: لماذا تنام هكذا دائما؟؟ هل انا فعلا أألمها أو أتعبها إلى هذه الدرجة!؟
وضعها في السرير و نام بجانبها و يتأملها...ثم قال بصوت منخفض...
السيد جون: أنا أعتذر...أعترف أنني وحش...لكن...لكن هذا كل ما أعرف و أستطيع فعله...أتمنى أن لا تقعي بحبي...أَو أظن أنه العكس...
ثم فكر فيما قاله و إستدار مباشرة كي لا يراها و ينام و يبعد تلك الأفكار من رأسه...
أنت تقرأ
عاهرتي للأبد
Novela Juvenilقد يكون الحب ليس بداية أي علاقة، يمكن أن يكون شيء آخر يجذب شخصين و يلد الحب بينهما. سأروي لكم قصة رجل أعمال،الوريث الوحيد لعائلة جون، و إسمه الكامل هو جون جنكوك. معروف بطبعه القاسي و حبه للعمل. ليس لديه علاقة حب مع أي إمرأة لكنه لديه 5 نساء يستمتع م...
