تهديدات ديڤيد

17 9 12
                                    


لِتَحفيزي علي الإستِمرَار، إضغَط علي زرّ النجمَه فَضلًا -

--

" م..ماذا ؟!

تشان يُحبك ! "
قالت لونا بِصَدمه

" اجل "

" يا الهي و ما ردك ؟! "

تنَهدت

" في الحقيقه

انا أيّضًا أكن المشَاعر له..

كُلما صادفته نبضَ قَلبِي بشدّة و تمرّد

ظنَنتُ انه مجرد اعجاب عادي لأنهُ حقًا نوعي المفضل بِطريقه غَبيه !

لكن عندمَا تقرّبنَا من بعضنا البعض وجدتهُ حقًا شخصّ طيّب قَلبه شديد البيَاض

حقًا لم اري يومًا بصفاء فُؤاده و نقائه..

فأدركتُ بوَقتٍ مُتأخرّ انني أُكنّ لهُ مشاعر الحب "

" إذًا ما سبب رفضك له ؟ "
سألَت يورا بتعَجُب

" انا لم ارفضه

فقَط مُستَقبل كِلَيّنا مُهَدد.."

" كيف ؟ "
سألت لونًا باستغراب

تنهَدت

" سأحكي لكنّ.."

..

Flash back...

" انا لن ادعهّ ابدًا يَفُوز امامي !

لَيالِي مَايُو.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن