حينمَا تَأتِي الدَورّه فِي أسوَء مِيعَاد..

18 8 10
                                    


لِتَحفيزي علي الإستِمرَار، إضغَط علي زرّ النجمَه فَضلًا -

--

Flash back...

" ستُهددني بالمَقطع..

سأهددك بِها "

" اوه حقًا ؟

و كيّف تُهددني يا ديڤ ؟

المقَطع اللَذي بحوزتي سيُنهي بِكَ المطاف بالسجن لسنوَاتٍ وسيُدمر سمعتك "

" يَنتهِي بيَ المطَافُ بالسجنّ بعد تدميري مُستقبل مِن تُحب يا تشان

هذهِ صَفقه جيّده نوعًا ما "

" اياك و تتجرّأ بلمسهَا حتَي.."

" يا الهي

هل و بالصُدفه قد وقعتَ لها ؟!

أيُها العندّلِيب..

هي ليّست بِفَائقة الجمال

ما اللَذِي يجذبك نحوّها حتي ! "
سَخِر

" ما يَجذبنّي نحوهَا هو جمَالُ جوهرِهَا لا وَجهها

انا لا أكتَرِث للمظَاهِر و للعَاهرات كحَالك انت يا عَاهِر يا لقيط

انَا لَستُ مُنحطًا مِثلَك

أنتَ أصلًا قبلَ نشأة عدَاوتك معهَا كُنتَ تُلقي بِقصَائِدَ حُبٍ كالشَاعر لها

فما حجتك بِأنهَا لَيّست جميله ؟ "

لَيالِي مَايُو.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن