لِتَحفيزي علي الإستِمرَار، إضغَط علي زرّ النجمَه فَضلًا ✨-
--
ركضَت سريعًا لتخرج من الكافيتريا فتتجه لبوابة الكلية اللتي يأتِي من اتجاهها صوت عدوّها
حتي جحظّت عيّناها مما رأته
انه هو بالفعل، ديڤيد
كَانت الشُرطّه تُحاول ادخاله للسياره بالعنفّ بَيّنما يداه ورَاء ظهره مُقيّدة بالأصفاد
بَيّنما تشَان يقف مُتفرجًا يَبتسم بخفّه و الآخر امَامهُ يحترق
" سوّف اعود !
لن تنعمَ ابدًا في المستقبل طالما انا حي ! "
ابتسمَ الآخر بجانبيه ساخِرًا
" اوه
انا مرعوب..
مُتأخر جدًا يا دِيڤ
قَد ضَاع مُستقبلك و معهَا سُمعتك أيّضًا
اصلًا سُمعتك قذره بالفعل هذا فقَط يزِيدُ من الطين بلّه ! "
قهقه بنصرٍ يكَادُ ديڤيد يفَارق الحياه من شدّة غيّظه
" هكذا اذًا..
انتظرني كريس
انا قادِمٌ لكَ بالمرصاد حتَي و لو بعد الف سنه
فأنا سأعود للانتقَام.."
" أيُمكنك اغلاق فمك أيُها العاهر ؟ "
قال الشُرطيّ مُوجهً كلامهُ لديڤيد الجالس بالسياره
" حضرَة الشُرطي
كم سنه سجن سيَحصُل عليّها هو ؟ "
" تقريبًا سَبعه
تهمته في اقامة علاقه مع معلمته سيسجن بسببها لسنتين
أنت تقرأ
لَيالِي مَايُو.
Romanceبِالذهَاب لِسِيؤُول حتَي يُكملنّ تَعلِيمهنّ فعَلنّ، وَ بِحُب حيَاتهنّ هُنَاك قَد التقَيّن. لُونَا / بوموقيو يورِي / جُونغكوك بِيلَا / تشَان
