لِتَحفيزي علي الإستِمرَار، إضغَط علي زرّ النجمَه فَضلًا ✨---
قضي الثَلاثة فتيات بالفعل وقتًا رائِعًا مع بعضهن البَعض في تبادل اطراف الحديث والتكلم بِالمواضيع المختلفه
اضطُررن لِلعوده الي سكنهم قبلَ اغلاقه
حَتي ذهبَت يوري لتستقل سيارة أجره بعدما ودعتهنّ
.
.بعدَ خمسه وعشرونَ دقيقه وهي المسافه بين الجماعتيّن
قد دفعت يوري حقَ الأجره واتجهت صوب بوابة الكليه
" بحقكم "
نَبست بعدم تصديقٍ حِينَ رؤيتها لِبوابة الكُليه مُغلقه" واللعنه ماذا سأفعل ! "
حاولت بِمُناداة أي شَخصٍ من الداخل لكن بلا جدوي
هل تتسلق السور اذاً ام ماذا تفعل ؟
لكن لا فكره سيئه
فماذا ان رآها احد ؟
هيَ تخاف علي سُمعتها من ان تشوه بأول يومٍ لها كطالبه جامعيه
"اللعنه اللعنه اللعنه ! "
ظلت تُبعثر شعرها بجنونٍ لَا تعرف كيف تتصرف" والآن ماذا سأفعل بِحقِ الجحيم لا احد يسمعني هنا ! "
حاولت مناداة اي احدٍ من الامن مرّةً اخري
لكن اين هم بتلك المواقف ؟!
شعرت بِقلبها ينقَبِضّ حينما أبصرت مجموعة شباب ثَملين يتمشون بِالشوارع كالمساطيل
" اوه اوه انظرو لتلكَ الجميله هناك ! "
قالَ أحدهم بصوتٍ شبه نّعِس وهو يُؤشر بإصبَعهِ نحوها" مرحباً أيّتُها الجميله !
ما رأيُك بقضَاء ليلَة ساخنه معَ خمسَة رِجَال مُثيرينَ كحالنا ؟! "
كادَ احدهم بإمساكها من ذراعها الا انها وسريعاً دفعته
أنت تقرأ
لَيالِي مَايُو.
Romansaبِالذهَاب لِسِيؤُول حتَي يُكملنّ تَعلِيمهنّ فعَلنّ، وَ بِحُب حيَاتهنّ هُنَاك قَد التقَيّن. لُونَا / بوموقيو يورِي / جُونغكوك بِيلَا / تشَان