رواية انتقام الآدم
بقلمي / اميمة قطب (عاشقة العواطف🍫🎇 )
part 26 < قاتل لعين >
لا تعتقدو ان للحب قواعد ثابتة .. الحب هو تلك الزاوية علي سطح المنحدر التي عندما تقف عليها تشعر انك ستصقط باية لحظة ..
الحب هو ذالك السبيل نحو النعيم والهلاك
لم يكن شعور الحب يوما شيءاا جميلابل كان الاروع على الاطلاق
رغم ذالك احذرو من الوقوع كمحور هوس لشخص ملوث شخص داخله اسود بالكامل يطغى عليه الظلام والقوة والشر ..احذرو ان تقعو لشخص فقد كل حواس الرحمة .. مثل مافعلت هي
لم تشعر هي برجليها التي سارت نوح مكان آدم
كل تفكيرها هو انها قد ظهرت لم تكن تعرف مايحصل معها وفجاة وجدت يد تمسكها من ذراعها لتلتف لآيدن
ونظرت له بنظرة خائفة قائلة وهي تشير لها :أأهذه ههي؟
نظر ايدن لمكان الذي ترقص به ثم نظرة لها عاقداا حاجباه قائلا. :
من؟ابتلعت ريقها وجاوبت بانفاس لاهثة :
عاهرة الوحوش اهذه هي؟
نظرة آيدن لها لثوان ثواني كأنها قادمة من كوكب آخر لينفجر بعدها بضحك من ماجعلها تفتح عينيها على وسعها سائلتا اياها بصدمة:
لماذا تضحك من المضحك في الامر؟قهقهة بشدة من ماجعلها تصيح قائلا بنفاذ :
آيددددن .. اخبرني والا ساقتلك انت ورئيسك الغبي
وضع ايدن يده على شفتيه قائلا بسرعة:
اششش .. اخفضي صوتك سيسموعون
اجابته بغضب:
لا يهمني .. اجبني بسرعة اتلك الغبي هي العاهرة التي تتحدث عنها وان كانت كذالك صدقني سوف اجرها من شعرها واشوه وجهها وجسدها اللعين واجعلها تندم على اليوم الذي فكرت به على اللعب معيوان كانت ليست كذالك صدقني ساقتلك انت ورئيسك الغبي
وهذا جعل ايدن يبتلع ريقه قائلا بتوتر :
مالذي تقولينه حياة انا لم اخبرك انها هي انا اخبرتك لاتخافي لانها ليست هناوهذا جعلها تنظر له بنظرات قاتلة تكاد تقتله قائلة بغضب مكتوم:
إذا لماذا هذه النظرات وكل تلك الدراما اخبرني قبل ان اغضب اكثر
![](https://img.wattpad.com/cover/284662925-288-k163095.jpg)
أنت تقرأ
انتقام الآدم | مكتملة |
Romance1# الخداع 1# الانتقام بين الحب والكره بين الغدر والأنتقام تولد شرارة الحب لتجوب في ميدان قلبه القاسي وقلبها الرقيق هو قاسي ومتحجر القلب ليس له غالي ولا نفيس لايخاف الموت لأنه لبس له حياة لتدخل هي حياته بكل برائة وتصبح هي الحياة بنسبة له زعيم أكبر...