بِـــدايـةْ مَــسـدودةْ.

277 10 34
                                    

Chanyeol P

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

Chanyeol P.o.v.

اللعنة اللعينة هل هم اصدقاء حقاً!!! كيف لهم أن يفعلوا ذلك بى؟!!!! تلك الفتاة المعقدة كيف لى أن اوقعها فى شباكى؟!!!

ودعتهم و أنا حقاً ألعن اليوم الذى تعرفتُ فيه على هولاء المختلين كما تلكَ الناهيون تماماً ، أنا لستُ سوى شخصٍ موضوع فى عالم المختلين

ذهبتُ لمنزلى و انا اترنحُ بثمالة ، وجدت الخادمة ترحبُ بى و انا اقطم اظافرى من الرعب اتمنى أن لا يكون أبى مستيقظاً

اللعنة أنه يقفُ أمامى الآن ، فتكلم بهدوء فى بادء حديثه ثم انتهى بصراخه المعتاد على كلما عدتُ متأخراً

"اوه أهلاً إبنى العزيز من الجيد أن صغيرى تذكر إن لديه منزل أخيراً فلقد تبقى دقائق على الفجر أيها اللعين"

"مازال مبكراً على المجيئ أيها العاق ، بالطبع رائحتك قذرة و كنت فى ملهى ليلى ألم امنعك يا قذر من تلك الأفعال ، إلى متى سأدراى على قذراتك هه ، هه!!!"

ابتلعت ريقى بذعر شديد ، شباب فقط أدعو الرب أن أدخل غرفتى سليماً ، فقط أخذتُ وضع الاستعداد للهروب كعادتى و ركضتُ لغرفتى متفادياً الأحذية و أى شئ من الاثاث الذى يرميه علىِ أبى بينما يسبنى و يقول إنه تعب منى و إن قلبه سيتوقفُ يوماً ما بسببى و الخادمة تصرخ بذعر من حالة أبى السيئة و تحاول تهدئته

أغلقتُ باب غرفتى جيداً و جلستُ أرضاً خلف الباب تماماً الفظُ أنفاسى بتريس ثم وضعتُ رأسى بقلة حيلة على باب الغرفة بينما أخرجتُ سيجارة واحدة من العلبة التى كانت بجيب بنطالى و استنشقُ تبغات السيجارة بكل نغم بينما ابتسمُ بقذارة كلما تذكرتُ جسد الفتاة التى عاشرتها بسرير الملهى ، لقد كانت فتاة مطيعة و لطيفة ،

و ابتسمتُ أكثر و أكثر عندما تخيلتُ جسد تلك الناهيون مكانها و تنظر لى بعيناها البندقية اللامعة و ترددُ إسمى بكل طاعة و حب

Love Bite || P . C .YWhere stories live. Discover now