الـجـزء ٱلـخامس عشر

160 7 3
                                    

رائــحــة عـــطـــر مــخــتــلــط بــٱلــدمــاء.

🎷فصول ماض دمجت بالحاضر لتكتب لنا المستقبل🎷

                   

                    

شافت فيهم الأم بعدم مبالات في حين مارن غامخرجة عينيها فديك البنت و فشكلها.

مارغاريت:مارن طلعي لبيتك.

حدرات راسها و تسنات حتى داز باها رفقة عاهرتو وهو كتمايل بسباب المشروب عاد تبعاتهم من لور منزلة راسها حابسة دمعتها من التساقط .

يلاه ادخل لبيتها و هي تحس بفضول تشوف الأب تاعها شنو غايدير مع ديك المرأة ، مشات لأمام غرفتهم لي كان بابها مردود، طلات من ذاك الشق و عنيها خرجو من المنظر لي كتشوف و كفاش باها كمارس المحرمات فغرفتو هو و مرتو و كفاش هي مامعتارضاش و كتعامل مع الأمر ببرود، رجعات كتجري لبيتها سادة عليها الباب مخلية دموعها تنزل. . .

            _نــهــايــة فــلــاش بــاكـ

فاقت من ذكرياتها على اثر جولان لي كتحركها باش تجاوب على أسئلة الشرطة لي جاو و هي غاطسة فبحر ذكرياتها، رسمات قناع القوة على وجهها خنزرات فيه و نطقات:

_كنظن راك كتشوف الصدمة لي حنا فيها، ماعندناش الوقت لأسئلتك البايخة.

الشرطي:انسة مارن راني متفهم م... (قطعاتو)

مارن(بٱستهزاء) :متفهم هه باينة،(مخاطبة جولان) نهار تبغيو دفنوهم عيطو ليا.

غادرات الڤيلا و خرجات لشارع كتمشا على رجليها محاولة تصفي ذهنها و تمحي ذكريات على هجمو عليها فجأة.

ماغاديش نقول انه بقاو فيها داكشي باش راها كانت فديك لحالة ، هي فقط عمرها تخيلات انه هاذيك غاتكون هي موتهم يقتل*هم سف*اح و يقط*ع ليهم لسانهم، ذاك اللسان لي لطالما كان كسب فيها و يغوت عليها و يوصفها بأبشع صفات حتى كرهات راسها و كرهات الدنيا و تمنات الموت وهي صغيرة.

تساءلت عن السبب لي خلاهم يعيطو ليها بزوج وهوما نادرا فاش كتجمعو بزوج راس فراس، عرفات غايكون شي موضوع مهم و خطير حيث كون كان العكس عمرهم يتفكروها. . .

_مطار محمد الخامس.

نزلات من طائرتها الخاصة بٱبتسامة مبهمة على شفايفها بشرتها سمراء شعرها طويل اسود كضرب فيه الريح طايتها رقيقة عندها شوية الصدر فقط.

دارت نظارات على عيونها لي مكحلين و مغيرة لونهم بليلونتي يديها اليسرى ماسكة بيها حقيبة سوداء متوسطة ضحكات بشر و نزلات السلالم.

CHANEL|شانيل|حيث تعيش القصص. اكتشف الآن