13

7K 256 102
                                    

فوت و كومنت لافندرز...

جونغكوك أغلق الباب بهدوء ليتحرك من المكان كله ، هو رمـى صندوق الشطائر على الأرض خاطياً بسرعة. كان. تايهيونغ قد خرج من الغرفة بعد أن لاحظ وجوده لينادي عليه لكن الآخر لـم يـجـب هـو حـمـل بيـده الصندوق و نظر له ليسرع نحو تايهيونغ أكثر إلى أن أمسك يده بقوة. " أخبـرك توقـف.!" تايهيونغ تكلم لينظر إليه جونغكوك لبرهة قبل أن يفصل يديهم بقسوة. " أوه أعتقد أنك مشغول حالياً. أعود في وقت لاحـق.!" جونغكوك تحدث بهدوء ناظراً داخل عيون الآخر الذي أبتسـم بخفة ليأخذ بيد جونغكوك
كان الأصغر يحاول بجهد إفلات يديه لكن تايهيونغ كانَ يحطيها بقـوة. هو دخل الغرفة ليغلق الباب بعدها ، و يبدو أن تلك الفتاة رحـلت. " إذن أخبرني ، مالذي أتى بك؟. كيـم طرح سؤاله ليضع جونغكوك قدم فوق الأخرى ليتحدث بهدوء.  " أتيت لأشـاركك بعض الشطائر لكن كيم تايهيونغ يبدو مشغولاً بأمور خاصة.!" جونغكوك أشار إليه بعينيه لينفجر تايهيونغ ضاحكاً لنبرة الآخر. حمل تايهيونغ الصندوق بيديه ليفتحه. جونغكوك كان يسترق النظرات بخفة و إنزعاج. أو لماذا سينزعج بالأصل.؟! تايهيونغ أخذ قضـمة ليقدم الذي رفضها فوراً. " ذالك ليس امراً خاصاً ، هي سفيرة أجنبية أتت لتقدم لي صفقة بيع عطورات لشركتهم. و الذي رأيته شيء عادي جداً ، هي كانت تُقدم لي العطورات لأشتمها و تعلم؟. تفعل ذالك للأفراء، هذه الحركات مكشوفة "
جونغكوك حرك عينيه بملل. ليضحك تايهيونغ مكملاً كلامه. " و أنا تركتها تفعل الذي تُريد ثم رفضت الصفقة.. و لقد رحلت.! " تايهيونغ أكمل الشطيرة الأولى لينظر له جونغكوك بحماس كاذب. ثم إبتسامه كاذبة.! " لم أطلب تبريرا..! " تلفزيون جونغكوك الجمة ليصمت تايهيونغ لفترة. هو حقاً جونغكوك لم يطـلـب تبريرا للذي رآه لكن فقط تايهيونغ وجد نفسه يبرر للآخر. " أه ألن تأكل؟ هل إيلا صنعتها؟ هي جيدة بهذا.!" هو تلذذ بالشطائر بين يديه ليتكتف جونغكوك بملل. كيم نهض فورا ليجيب على الهاتف و جونغكوك كان يراقبه. يرد بـردود ذكية و مختصرة. يعقد حاجباه برجولية. يدخل لسانه لباطن فمه عند التفكير ، يشرد و يسرح ،ينغمس بعمله
" أنت أكمل عملك و أنا سـ اتأملك.! " جونغكوك همس له لينظر له تايهيونغ مانعاً ابتسامته بسبب أن الرجل لازال على الخط. كيم ابتلع بخفة ليغلق بعدها السماعة. و جونغكوك الذي أبتسم له و عاود الجلوس كما كان. " تايهيونغ.. يمكنني أخذ جولة في الشركة. "جونغكوك سأله بعد مدة قصيرة ليهمهم له تايهيونغ" أكيد ، سأرافقك بنفسي هيا.!" تايهيونغ نهض ليأخذ يـد جونغكوك خارجاً من المكتب ، هو أمر السكرتيرة بأخد عمله عنه لفترة حتى يعود. (جونغكوك نظر ليد تايهيونغ التي تُحاوط يده. و ليس هو فقط ، إنما جميع من بالشركة كانوا ينظرون بأعجاب لرئيسهـم يمسك يد فتاه الخاص و يعرفه على أقسام الشركة. جونغكوك كان سارحاً في كلام تايهيونغ لكن ليس عن الشركة. إنما فقط طريقة كلامه و كيف يتحدث بجـدية و يبدو منغمس بذالك. جونغكوك اعجبته شخصية كيم العاملة. هـو كـ رجـل أعمال يافع و وسيم

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 04, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

غوتشي 18+ ||VKOOKحيث تعيش القصص. اكتشف الآن