Trois

114K 5.3K 4.2K
                                    

F. R. I. E. N. D. S... la troisième partie

 la troisième partie

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

.
.
.
.
.

كـان هذا مُستفـزًا لَـهُ جدًا، حيثُ رفع حاجبهِ نحو الأعلى رادفًا بِـتحدٍ:" عندما يصل لعنق رحمك لن تظلين ثابتةً على مقولتكِ، أتريدينَ تجربته؟"

للـعلم بِـالشيء.. لَن تَجد فتاةً أكثـر جرأةً مِن ڤارمين
هـي لا تمتلك كلمة حيـاء داخل قامـوسِـها، أي أن حديث هذا الشـاب الجنـسي لَن يُـؤثِـر بِـها، بَـل سَيروقُ لَها..

وَستعمل على إستفـزازهِ أكثـر عن طَريق:
"وهل طفل مثلكَ كـان يرتدي قميص باللون الوردي عليه رسومات أطفال سيستطيع مضاجعتي بأصبعه حتى ؟" منظره منذ قليل قبل ان يخلع القميص خاصته كان طفولي للغايه.. وهذا ما جبرها علي قول تلك الجمله

"لا تصدقين المظاهر أبدًا، صدقينـي إذا أجتمعنا مع بعضنا على ذات الفراش وقتها لن تتفوهي بتلك الكلمات أبداً."

قهقـةٌ خافتـةٌ خرجت من بين شفتيها قبل أن ترتمي بجانبهِ على الفراش، لا تنـسوا هي لَن تخجل مهما قال ومهما حدث.
"دعك من هذا الكلام القذر الآن، متى سوف نستيقظ غداً؟"

"أمهليني لحظه فقط لأستوعب أن ڤارمين أيدن نائمه بجانبي من ثم سوف أجيب على سؤالك"
هو ليس درامـي.. لَكنه لازال لا يُصدق، رُبَـمَا يَحلمُ؟
المهم أنها ضَحكت على حديثهِ الذي راق لَها، راق لَها كم هـو معجب بها.

" إلهي! لازلت لا أصدق، المهم انا لا أستيقظ مبكراً، لكن يجب أن نكون بالجامعـةِ غداً في تمام الحادية عشر"

"جيد"

أمسكت هاتفها لتقوم بضبط المنبه على الساعه الثامنه والنصف، بينما هو قام بضبط هاتفه على العاشرة والنصف، ثم أغلق هاتفه ليضعهُ جانبًا وهي فعلت المثل.

قالت:"Bonsoir"

رد هو عليها:"Bonjour"

قهقهت بصخب عندما قال لها صباح الخير

"ماذا هل قلت شيءٌ خاطئ؟"

ڤارمين :"hayır hayır"

"ها؟"

𝐅. 𝐑. 𝐈. 𝐄. 𝐍. 𝐃. 𝐒 || +18حيث تعيش القصص. اكتشف الآن