Let Me Fk you in the bed.. but in the end we're just friends.
But Friends don't know the way you taste!!
It's okay to hate yourself.. I love you enough, I love you with my heart and yours.
-Contains SEXUAL content
-1st version Completed in 30 Oct...
هي بجديـة ممتنـة لِـجونغوك على أعتنائهُ بِهَا طوال مدة حيضها، هـو بِـالفعـل كـان يُـحاول التَـخفيـف عَـنها بِـشتى الطرق طوال الفَـترة المَاضـية، لِـذا هي عليها أن تَكـون ممتنـة لَـهُ.
وقفت أمام الفراش الخاص بجونغكوك تُناظر حالتهُ، كان يتسطح علي معدته وَيعبث بهاتفـهِ، لا تعلم لما هي وجدتـهُ مثيرٌ بهذا الشكل الفوضوي الغير مُرَتب.
وضعت رُكبتَيهَا على طَرف الفراش لِتصعد برفقتـهِ، فَـأستدار هـو بِـرأسهِ سريعًا عندما شعر بحركـةٍ خلفهِ، لكنه عاد للتركيز على هاتفهِ بعدما أبصر أنها هي.
هي التـي لم تصعد على فراشه فقط، بل صعدت بجسدها فوق ظهرهِ لتتسطح على معدتها فوقـهِ.
"أرى مزاجك جيد اليوم." أبتسمت لِـما قال لتضع رأسها على كتفه.
أقتربت منهُ لتضع قبلـةً على تجويف عنقه ثم قالـت:"بالمناسبه شكرًا لكَ على أعتنائك بي"
لف رأسه قليلاً ليشير لها بمعني أقتربي وما أن فعلت حتى وضع قبله على وجنتيها "أخبرتك لا شكر بيننا، المهم أنكِ بخير الآن."
همس بجانب أذنها نظرًا لقربهم الشديد من بعضهم ليلتف مرةً أخرى إلى ما كان يفعلـهُ.
هي أبتسمت بلطف لأفعالـهُ معها عندما يحصل المرء علي هذا النوع من الأهتمام بالتأكيد سيكون مُغتَبِط، مثلها تمامًا.
كانت تُناظره بوجـهِ مُتَهَلِّل وهو يعبثُ بِـهاتفـهِ، تتأمل أدق تفاصيل وجهه وخصيصًا فكـهِ الحاد، الذي سَلب منها وعيها.
وقد بدأت بِـتَقبيلِـهِ، وضعت العديد من القبلات على فكهِ الحاد حتى وصلت لعنقه، إلـى أن دفنت رأسها هُناك لتُخرج لسانها قاصدةً أمتصاص عنقهُ مع وضع بعضًا من القبل الرطبـة عليهِ.
