Let Me Fk you in the bed.. but in the end we're just friends.
But Friends don't know the way you taste!!
It's okay to hate yourself.. I love you enough, I love you with my heart and yours.
-Contains SEXUAL content
-1st version Completed in 30 Oct...
كـان هذا كَـافيـًا لِـجـعل الجميع يَـنظر لَها وأولِـهم ذاك الـوقح كما أسمتـهُ ڤارمين، أنه ذاك الذي تَـوقف عن السير بِـرفقة تلك الفتـاة لينَـظر لها مُستعجبًا أمـرِهـا.
نَظرت لَـهُ ڤارمين بٍـتحدٍ لعدة لَـحظاتٍ وهي تَستمع لِـهمهمة النـاس حَـولها.. يتحدثـون عنها وعن كم هي مشهـورة ومعروفة، والبعض يُـلقي عليها المدح إمـا عن طريق مدح فيديـوهاتها أو مدحها هي شخصيًا، لكن كل هذا لم يكـن يعنـي لَـها، مَـا كـان يعنـي لَـها هـو إغاظتهُ مثلمـا أغاظها.
لَكن مهلًا! مَـن قال لَها أنـه سَيغتاظ أن تَـعـرت ونـظر الشـباب لها؟ مَـاذا تَكون هي لَه بالأصل ليغتـاظ؟! للتـو أدركـت ڤارمين أنها لا تعني له شيء، وهذا كـان غبي مِـنها.
كـادت تتراجع عن مـا سَتفعل إلا أنها شَـاهدت النـاس تَجتـمع مِـن حَـولِـها.
نَـظرت للنـاس الذين بدأوا يتهامسـون عنها، ثم لَـه وهو الذي كـان يَنـظر لَـها لأجل أن يرى مَـا هي على وشـك أن تَفـعل، وما أن نَـظر لأعينها ببرودٍ حتى أُستفـزت قَـويًـا
وها هي تَـصرخ دون إرادتها حتى: "لِـمن لا يَعرفنـي أنا ڤارمين أيدن، مِـن فترة لأخـر أقـوم بِـعمل تحديـات بناءً على طَـلب المُتابعين وأرفعها على التيك تـوك أو اليـوتيـوب، وَأنـا هُـنا اليـوم لِـعمل تَحدي جديد على التيك تـوك بعنـوان - تَعرى أمـام العامـة- من فَـضلكـم تَطلعوا لِـهذا"
