S. T. U. C. K.| W. I. T. H.| Y. O. U. |
F. O. R. V. E. R.... Partie trente-cinq.
.
.
.
.
_كانت تَنمـو في أوردتي وتَتـشبـثُ بِـجدران قَـلبي حتى أقسمتُ أننـي على وشك الأختناق بها، لكني وبِـشكـلٍ ما أحببـتُ هذا الشعور، شعور الأختناق بالحب.
_
جـلس جونغكوك على رُكبتيهِ أمام زوجتهُ يُناظرها وهي تقرأ كتابها المُفضل للوقت الحالي، يَنـظر لعقدة حاجبيها المُنزعجة ويبتـسم بِـلطفٍ.
هي منزعجة منهُ منذ نصف ساعة فقط لأنه أبتسم بوجه الخادمة، قَـد يبدو أمـرٍ بَسيط لكنـهُ نسبـةً لَـها لَـيس كَـذلك حَتمـًا!!
وضع يديه على ركبتيها ليقوم بالتَمـسيد على فخذها العاري فَـأصاب جسدها قشعريرة، لكنها تظاهرت وكأن لا شيء هناك وأكملت قرأتها أو التمثيل بكونها تقرأ.
حتى شعرت به يضع شفتيه على باطن فخذها يُقبلها بدفءٍ هناك، فَـأنزلت الكتاب بهدوءٍ تنظر له ليبتسم لها محاولًا مصالحتها : "تعلمين أنني إذا أبتسمت للخَادمـة كَـإمتنان لها على خدمتها لا تعد خيانة"
نَبس بنوعًا من الهدوءِ يُحـاول كَسب رضاها، هو لَـم يفعل شَيء لِكـل هذا الغَضب بالتـأكيد.
"بلا تعد خيانة" قالت وعادت لرفع الكتاب مجددًا لكنه تجذف بأخذهِ منها، بل وألقاه على الأرض ليصعد بجانبها فوق الأريكة واضعًا رأسه على فخذيها.
أمسك يديها ليبدأ بتقبيلها بِلطفٍ
"إذا كانت الإبتسامة تعد خيانة فهذا يعني أنكِ خنتني بالأمس عندما أبتسمتِ لعامل توصيل الطلبات الذي تغزل بكِ أمامي""تتحدث و كأنكَ لم تبرحهُ ضربًا وكاد يموت بين يديك لولا تدخل السيد تشوي" قهقه جونغكوك بخفة بينما لازال يقبل يديها.
"يستحق لأنه تغزل بأمرأتي"
حسنًا لنقول أنها أبتسمت، ڤارمين تعشق هذا النوع من الغيرة.. هو جديـًا مستعد أن يقتل أي شخص يقترب منها او ينظر لها
أنت تقرأ
𝐅. 𝐑. 𝐈. 𝐄. 𝐍. 𝐃. 𝐒 || +18
FanfictionLet Me Fk you in the bed.. but in the end we're just friends. But Friends don't know the way you taste!! It's okay to hate yourself.. I love you enough, I love you with my heart and yours. -Contains SEXUAL content -1st version Completed in 30 Oct...