رواية ظلام الامبراطور

1.3K 81 27
                                    

الجزء الحادى عشر

رواية ظلام الامبراطور

كان الامبراطور يحمل زوجته بين زراعيه كاد ان يفقد عقله ظنا ان هذا الحقير فعل شى بها صعد بها الى غرفتها واشار الى رجاله ان ياتو بالطبيب وضعها على فراشها ينظر اليها ولا يوجد بعقله الا شى واحد هو ان باسل اعتداء زوجته فقال ساقتلك بيدى ياحقير ولكن لن يكفينى ساجعلك تعانى طويلا قبل ان انهى حياتك هااااااااااااااا اهاته وضخامة صوته
جعل الجميع فى حالة رعب
جاء الطبيب ظلا هو بجانبه وبعد ان انتهى من الفحص قال لقد تعرضت الى انهيار عصبى هى تعانى من وجود صدمه هل حدث شى لهاوايضا بها كدمات اشياء سطحيه
قال الامبراطور متى تستيقظ
اجابه الطبيب بعد تاثير الحقنه لننتظر

تركها الامبراطور وذهب ليلتقى باسل ويلقى اليه غضبه ظننا انه اعتداء على سهر
انه الان فى غرفه فى سرداب دخل اليه وجده ملقى على الارض مكبل بالاغلال اشار اليهم ان يفكو اغلاله وهنا ليكونا رجلا لرجلا
القاء الامبراطور اليه اللكمات ليجعل وجهه يذرف الدماء فقال له انت لست رجلا انت حقير ويلقى اللكمات حتى سقط مغشى عليه
فقال ستراء لن اجعل عذابك ينتهى وغادر ليغلقا عليه وهو ملقى على الارض

صعد وهو حزين الى غرفتها لينظر اليها وليطمىن عليها ولكنها نائمه جلس بجانبها على طرف السرير ويلامس خصلات شعرها
لتنزل دمعه من عينه قهر لما حدث لها كان يلوم حاله كل هذا بسببى لولم اذهب لما تركتى القلعه وركضتى خلفى انا السبب بهذا كانت تشعر به ولكنها لم تتحدث اليه انها حزينه ايضا لما كان سيحدث لها لولا ان الحق، بها قال انا لااصدق مافعله بك ذلك الحيوان ولكن سيدفع ذلك غاليا وتركها وغادر

تستيقظ بعد ان تاكدت انه غادر الغرفه دموعها مازالت تسيل الى وجنتيها ثم
قالت هو يظن اننى...... وضعت يديها على فمها لااصدق هذا مايحزنه اليس ما حدث لى
ههه هل هذا فقط يولمه وما وجهته انا بمفردى لكن لن اخبره لاشاهد ماهو موقفه من ذلك
هل اذا حدث ذلك حقا ليتركنى وماهو خطاى فى ذلك هل حيوان مثله يفعل الخطاء وانا اتحمل عاقبته لا لن اترك ذلك، حياتى فى بلد اخر وتقاليد غير ولكن اشعر بالظلم والقهر من اجل كل فتاة تعانى ذلك الذل لن اترك الامر سيحاسب كل من يفعل ذلك ساجعل قانونا من يعتدى على فتاة يحاكم حتى بهذا لن اجعلهم ينظرون الى اى فتاة ساجعلهم يخشون ذلك
ولكن انت يمان كنت امس تعشقنى كنت
تتمنى ان استسلم اليك ماذا كنت افعل وانت بهذا الفكر ساحاسبك على هذا توعدت بالكثيرولكن صباحا

الخادمه تخشى ان يفشى باسل سرها فتعاقب معه تسللت الى مكانه لتنادى عليه بصوت خافت سيد باسل ولكنه لم يستطيع القيام
لكنها تنادى حتى تذكرها كان يستصعب القيام ولكن حاول وتمكن من ينظر اليها بنافذه توجد خلف السرداب فهى صغيرة وعاليه ولكن كان يسمعها وهى تسمعه قال ماذا اتى بك الى هنا
قالت جئت راجيه ان لاتذكرنى عند الامبراطور
فهم ماتعنيه فرح وقال اذا لتفعلى ما امرك به ولكى هذا لن افشى سرك
قالت اتعدنى قال اعدك

الامبراطور ظلا ساهر لم يغفو فهو يتذكر لحظاتهم معا وقال الحقير لقد دمرنى بفعلته هذه لقتلنى افضل من هذا كيف انظر لها وماهو خطاءها هى ضحيه ولكن لم انسى ابدا
كلما نظرت اليها تذكرت انه قام بلمسها هااااااا

فى الصباح ومثل كل يوم تداعب اشراقة الشمس وجه سهر لتيقظها لتقول بتكاسل ليس الان انا لااريد ان استيقظ عزيزتى ولكن ليدخل اليها الامبراطور وهو حزين وجدها تتحدث مع حالها نظر اليها فهى بحالة جيده
قال صباح. الخير
قالت صباح الخير
قال مع من تتحدثى،
قالت مع تلك لتشير الى الشباك واشراقة الشمس وتقول هى بكل يوم تيقظنى
صمت وقال بصوت خافت ماذا يحدث هل لاتشعر بحزن لاتتذكر ماحدث امس، تنظر اليه
وقالت لما تصمت هكذا هل بك شى
قال لا ابدا اردات ان اطمئن عليك هل انت بخير قالت نعم بخير وايضا اريد ان افعل كثير اشياء اليوم نظر بتعجب الامر به شى
قالت لتتركنى اريد ان ابدل ثيابى نظر اليها وغادر اغلق خلفه الغرفة وهو يتسال كيف حدث ما حدث وهى تبدو سعيدة هل اسالها

كانت فى غرفتها ترتدى ثيابها مما تجعلها تذداد جمالا وتعطرت ووضعت الميكب ومشطت شعرها وهو متدليا على صدرها اصبحت انيقه

 لتنزل الدرج مرحة نظر اليها الامبراطور كاد ان يفقد صوابه  حتى اقتربت اليه كان صامتا لينظر الى وجنتيها التى تشبه الورود المزدهرهشفاتها التى مثل الكريز اصبح الامبراطور فى حالة من الحيرة افعالها تذيد عشقه ولكن يريد ان يعرف ماحدث لم يستطيع السؤال كانت...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


لتنزل الدرج مرحة نظر اليها الامبراطور كاد ان يفقد صوابه حتى اقتربت اليه كان صامتا
لينظر الى وجنتيها التى تشبه الورود المزدهره
شفاتها التى مثل الكريز اصبح الامبراطور فى حالة من الحيرة افعالها تذيد عشقه ولكن يريد ان يعرف ماحدث لم يستطيع السؤال كانت تعرف مايفكر به ولكن لن اخبرك لتكن هكذا لفترة وهذا هو عقابك
قالت اريد شى منك
قال ماهو هذا الشئ اخبرينى
قالت كيف اجعل معاقبة كل من يعتدى على فتاة ويعاقب حتى يخشى اى حقير ان يدنو من فتاة توجد امامه ماذا تقول
قال لاجعله قانونا ويعلم به الجميع ولكن هل تريدى ان تخبرينى شى اخر
قالت عن اى شئ اخبرك هذا كل مااردته ولكن رجاء يجب ان تعلن عن هذا القانون، وغادرت
تاركته يعانى الالمه بمفرده بين اشتياق وحيرة
كانت تضحك مما هو به تقول بصوت خافت انت من فعلت هذا لتعاقب اولا ثم أتحدث معك

ماذا سيحدث للامبرطوار سيكشف الامر ام لا
سهر بداء الامر ممتعا لها ولكن هل تستمر فى عقابه ام تحنو عليه مما يعانيه فهو ليس بقليل بجانبه وبعيدة عنه 💋

ظلام الامبراطور  .. #قيد التعديل حيث تعيش القصص. اكتشف الآن