سهر كانت تنتظر خروج السائق ومعه الاوراق المهمه ليذهب الى يمان وقالت له تنتظرنى حتى اتى اليك قال تمام سيدتى ذهبت الى غرفتها لتبدل ثيابها ارتدت حذائها ومشطت شعرها لترفعه عاليا وضعت الميكب وضعت عطرها لتنظر الى مراتها وتقول لنرى ماذا تفعل بمفردك سيدى الامبراطور وغادرت الغرفه قالت للسائق ستاخذنى الى مكان الامبراطور قال تمام سيدتى وقاد السيارة بها متجها الى المزرعه تاتى سيارة تعترض طريقهم ليخرجا مسلحون منها مقنعين لقد امسكا بالساىق ووجهو اليه بعض اللكمات ثم قال احدهم لتذهب وتخبر سيدك بذلك واختطفا سهر من السيارة صاحت وقالت اتركونى بليز وكانت تطلب المساعدة ولكن هددها بان يطلق عليها اذا لم تصمت خافت وارتعبت منهم وضعو غطاء على رأسها حتى لاتعرف المكان الذى تذهب اليه
ذهب السائق الى الامبراطور وهو جريح وتسل دمائه من وجهه نظر اليه وساله ماذا اصابك ماهذه الحالة قال جناب الامبراطور لقد حدثت كارثة قال هل احد اعترض طريقك ام ان الاوراق اختفت قال ليست الاوراق جنابك ولكن قال يمان وهو يفقد صبره ماذا فقد تحدث كان يرتعب من الخوف وما سوف يحدث له قال لقد تم خطفها سيدى اعتدل واستقاما من على كرسيه من هى التى اختطفت بنظرة حاده ترعبه قال زوجتك امسك السائق من ياقته وقال ماذا تتفوه انت زوجتى اشرح الامر الى قال عندما ذهبت لاجلب اليك الاوراق امرتنى السيدة سهر ان انتظرها لكى تاتى معى وعندما كنت اقود السيارة اتت سيارة وبها رجال مسلحين قامو بضربى واختطفا السيدة سهر وقالا ان هذه رسالة اليك صاح عاليا لتهز جدران المزرعه كيف اتيت بها من من الذى يريد ان يفعل هذا هااااااااااا بضخامة صوته خاف السائق وقال انه اخ السويدى عاد لينتقم عن مقتل اخيه هذا ماقيل الى دفعه عنه وقال اللعنه سانهى حياتك مثل اخيك بيدى ، عاد الى ماكان عليه وحش شرس لحكم قبضته
سهر تجلس
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
مقيدة اليدين الى الخلف مكممت الفم ياتى شخص امامها نظرت اليه ارادت ان تتحدث ولكن اشار الى رجاله ان يزيلا عن فمها الرباط قالت من انت وماذا تريد؟ قال هل بهذه السرعه هل انت غاضبه لاتحزنى جميلتى انا لااريدك انت ولكن اريد الامبراطور زوجك تعجبت وقالت ماذا يعنى هذا قال لانهى ذلك العذاب الذى انت به الست انت معذبه معه الاتريدين ان تبتعدى عن ذلك الوحش وتصبحين حره تفعلى مايحلو لك قالت ليس شئنك ما انت لتتدخل ذلك الوحش الذى تتحدث عنه سياتى اليك ولكن هل انت جاهز لمقابلته ضحك عاليا وقال نعم ياجميلتى جاهز ولكن هل انت تدافعين عنه قالت ولما لا اليس زوجي ايضا ابن عمى يعنى لما لا ادافع عنه قال تتحدثين عن زوجك بثقه وايضا توجد صلة دم لما كان يعذبك هل تجيبى قالت بحده ليس شائنك اقترب منها انت شرسه اكثر منه احب ذلك النوع من النساء قالت لتبتعد عنى وتذهب قال رائحة عطرك جميلة تجعلنى لااستطيع المغادرة هل اردتى الذهاب اليه قال اسف كنت سببا فى ضياع موعدك هاااااااا ضحكته جنونيه لنشاهد بطلك ماذا يفعل
كان يمان يبحث بكل مكان مثل المجنون قال لما سهر اتيتى دون ان تخبىرينى تذكر وقال هذا خطى كيف تتحدث معى والهاتف حطمته اين هى الان وباى حال تكون ايها الحقير ستدفع ثمن هذا غاليا امر جيشا من رجاله ان يبحثا عن اخ السويدى قال اريده على قيد الحياة ساعاقبه بيده
سهر تنظر الى المكان وتقول كيف يصل الى هنا شردت قليلا لتتذكر كانت تجلس بغرفتها وجاء يمان اليها بهديه حتى تسامحه على مافعله بها كانت ترفض ولكنه قال هى ليست بهديه عادية ولكن مميزة نظرت اليه كيف يعنى قال اسمحى ان البسها لك ثم اشرح اقترب ليلبسها السلسال وترفع شعرها عاليا قال انظرى مايوجد فى قلبه نظرت وجده عندما يضغط على القلب يخرج ضوء ويعمل من تلقاء نفسه يعطى اشارة اين هى، عن طريق الاتصال،، عادت من شرودها متحمسه نظرت الى من يحيط بها من حراسه قالت مساء لاحاول فعلها لكن هل هو يتذكر هذا الشى اذا تذكر سيجدنى تنهدت بحزن
يمان يبحث بكل مكان يمكن ان يوجد به اخ السويدى ولم يتمكنا من ايجاده ظلا البحث مستمرا ثم قال كيف اجدك كيف هاااااااااا ليتذكر قال السلسال اللعنه كيف انسى ذلك لكن هل هى ترتدىه ام لا،، لااستطيع ان افعل شى دون ان تضغط على قلب السلسال حتى استطيع تتبع الاشاره لتتذكرى سهر رجاء
بالمساء تنتظر سهر ان يغادر الحرس من جانبها لتتمكن ان تعطى اشارة ولكن لم يغادرو ظلا بجانبها الامبراطور ينتظر ان تاتى اشارة ولكن ظلا الى الساعة الثانيه صباحا
سهر غادر الحرس الى الخارج لديهم اوامر من شقيق السويدي ليكملا مايريده نظرة لم تجد احد وحاولت ان تفك قيودها لتضغط على قلب السلسال ولم يمكن ولكن حاولت كثيرا وهنا بضغطه بذقنها ليخرج الضوء ثم تسقط على الأرض لتصرخ ياتى الحرس اليها يجدها ملقاة على الارض تاتى خطوات تنظر وهى ملقاء ترفع عيناها تجده ياتى ويقول اراكى ايتها الشرسه تحاولى ان تفكى وثائقك لاتحاولى حتى وان حدث لم يجد من نفع لانك بمنطقة اذا خرجتى ونظرتى ستعودى من طلقا حالك بها حيوانات مفترسه وانا لااريدك ان تفترسك هذه الحيوانات قالت ادرك مثل هذه الحيوانات فهى بكل مكان ولكن لاتخاف انا استطيع ان احمى حالى جيدا اقترب منها اشار الى رجاله ان يرفعوها ويفكا وثاق ايديها ويخرجا جميعا وغادر جميع رجاله وهنا اقترب منها ولامس وجهه وقال انت شرسه من اجل ان اترك زوجك واجعلك تعودى اليه لدى شرط واحد نظرت بخوف ماهو قال اريد ليله واحده لن يعرف زوجك بهذا ابدا واذا تريدين ان تاتى معى فليكن لقد اعجبت بك واثرنى جمالك نظرت اليه ثم صفعته على وجهه قالت ماذا تظننى انت اذا على زوجى سياتى واريد ان اشاهدك وانت تقبل قدماه ليتركك غضب منها وصفعها لتلقى الى الارض ويهجم عليها ويحاول الاعتداء عليها قامت بخدش وجهه باظافرها كانت تصرخ يماااااااان يماااااااااااااااان لتاتى طلقات تقتال جميع رجاله من طائره لم يستطيعا احد الهروب ليتساقطا قتلى جميعا تهبط الطائرة،،، باسل كان مثل الذئب يحاول اغتصابها كيد فى زوجها الباب حديدى مغلقا
اطلق عليه ارتعب باسل كان يمسك سلاحا ليوجهه الى سهر دخلا الامبراطور وايضا تبعه رجاله جيش كاملا ليلقى باسل بسلاحة ارضا
سهر تسقط على الارض مغشيا عليها مماعانته من ذلك الحقير ولكنها لم تستسلم له ركض اليها زوجها ليحتضنها ويحملها وجد ثيابها ممزقه نظر الى باسل بغضب وقال بصوته الضخم لتاتون به خلفى ركضا بها متجها الى قلعته رجاله يكبلون باسل بالسلاسل عند دخولهم القلعه نظرت الخادمه اليهم والى ذلك المغلل بالاكبال وارتعبت تريد الهروب
ماذا تفعل الخادمه هل باسل يفشى سرها؟ كيف سيكون عقاب باسل؟
