الليلة الثالثة عشر

10 4 0
                                    

مشى في طريقه ذاك الغريب مبتعدا، وألقى بعد حين نظرة للوراء، وقال: أنا الغريب، وكل غريب مهيئ للانخراط في أرواحنا في لحظة ما.

أمسك بيدي وتعال، تعال لنبتعد، ألاتريد الابتعاد، ألاتشتهي الهروب، دعني أكون بدايتك الجديدة، امنحني فرصتي ودع النجوم تقودنا للطريق الصحيح.

اعترافات منتصف الليلحيث تعيش القصص. اكتشف الآن