شيتافون :
" س.. سينورا ؟"
" ماذا؟ لماذا انت متعجب؟"
" مهلاً... أخبرني الطبيب بأنك..."
" هل هو غير مرحب بي؟"
" يا... توقفي عن مزاحك الثقيل"
" لماذا؟ ألم تحبه يوماً؟"
" لا بالطبع"
" هل كنت تتحمل ذلك المزاح لأنك تحبني؟"
" لا.. انا لا أحبك"
( بدأت تخطو خطاها نحوي)" حقاً... "
" أجل انا لا أحبك... اكرهك "
" كاذب "
( اقتربت للدرجة التي تجعلها متلصقة بي)" انا... احب لينورا "
" هذا يعني أنك لا تحبني... "
( رفعت يداها لتمسك وجهي)" يا ترى هل ستستطيع مقاومتي ام
( قربت وجهها لتختلط أنفاسنا وتحمس أمام شفتاي)
ستبادلني "لم ارد بسبب شفاهها التي اسكتتني
بقبلة عميقةحولت ابعادها لكنها كالعلكة
امتدت اناملها لتصل لحصل شعري
وتبدأ بمداعبتهابدأت تتقدم للأمام تزامناً مع
خطواتي للخلفاستيقظ شيتافون! هذه ليست
لينورا!استطعت ايقاظ نفسي لكن
على ما يبدو بأني تأخرتبحركة بسطة منها أسقطت جسدي
فوق السرير لتعتلي جسديتمرر اناملها نزولاً من شفتاي وصولاً
لصدري محاولةً فك ازرار
قميصي الحرير وفعلت ما رغبت به" وشوم جسدك اكثر ما احب.... شيتافون
هل قلت لي بأنك تحب تلك الطفلة؟"
(صمت)" انظر يا رجل لو كنت تكرهني وتحب تلك
الساقطة لابعدتني عنك"ذلك حرك قليلاً داخلي
رفعت جذعي قليلاً و وضعت
يدي خلف رأسها قبل أن
أشد شعرها" انت سينورا... لكن هذا جسد لينورا
تلك الصغيرة ذات السبعة أعوام التي احببتها
ليست انت"" تحبها! ( بدأت بالضحك) لماذا لم
تخبرها بذلك؟ "" هذا الأمر يخصني انا و زوجتي... ليس انت"
أنت تقرأ
THE OTHER FACE
Romanceموتي كان باباً مقفلاً... وانت كنت مفتاحه... لو تعلمي ما الفوضى التي تسببتي بها... لما اكملت ما تفعلينه...