[مُصابٌ بالأرق ، و كأني خُلقتُ لأحرُسَ الليل ].حينما بدأتُ دراسة الفنِّ أحببته ، كنتُ سعيداً للغاية بدراسته
حتى مرَّت ثلاثةُ سنواتٍ بالفعِل لم أشتَهي ما أفعَل
شعرت مرة أخرى برغبةٍ عارمة في التخلي عن كل شيء.لربما لأني لَم أكن أملك الدافِع للعَزف فقدُت شغفي فيه
لا عائلة تُشجع ، لا حبيبةً تستمِع ، لا أصدقاءَ يُغنونَ مع ألحانيكلُ ذلك الإلهام ، الشَغف قد لاحَ في الأفق و تَبدد
كل شيء باهت ، حتى وجهي قد بَهت و فقد إشرَاقه المُعتادشعورٌ سيء داهمني طيلةَ مُكوثي في شِقة السَكن الجامِعي
كـمَاني الأزرق قد بهت و طلَيتُه بالأسودشغفي السماوي نحو ما كُنتُ احبه قد إنطفأ
ليحلَّ محله الرمادي و الاسود فقط !
الفراغُ قد إكتسى حيَاتي و ملأهاالسواد لَحقني أينما خَطوتُ
حتى أسفل عيني لمْ يسلَم من السوادوعدتُّ فارِغاً مرة أخرى ، كمَا إعتدتُ أن أكونَ .
أنت تقرأ
بِيانِستو [ مينوون ].
Fiksi Penggemar[مكتملة] لُقياكَ كانَت طُمأنينةً لقلبٍ يرتَجِف ، كلماتُك كانَت إعادة لحياتي التي فقدتُّها ،كيفَ لإنسان مثلنا إعَادة الحياة لأخر بهذهِ البساطة ؟. بِيانِستو | مينقيو ونوو . من سفنتين ! علاقة نقية.