وأثقل كل هذا كاهلي حتى وقعت ولم أعد أتحمل
تودوروكي تويا _دابي_ يتم تبينه من قِبل ميدوريا إنكو ، يعيش حياة هادئه معها ومع إيزيكو شقيقة بالتبني ، لكن يتغير كل شيء بعد يوم ميلاد إيزيكو الخامس عشر ، من هنا تبدأ أحداث قصتنا ....
# الغلاف من تصمي...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ راوٍ مجهول _بعد الصورة اللي تحت مبقاش مجهول 🐸🤡_ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كنت على جرف يقع على أطراف الغابة أدخن متأملاً السماء كما هي عادتي .... سجارة وراء أخرى ... لا أحب تدخين هذا السم لكنه يعطيني شعوراً جيداً ...
حسناً سأغادر الآن لقد تأخرت على الأطفال بالفعل .... هممت بالمغادرة لكنني لمحت دخاناً كثيفاً من وسط الغابة .... نيران زرقاء ؟ أهو يوم سعدي ؟
قفزت من الجرف من ثمَّ من شجرة لأخرى شاقاً طريقي لمصدر تلك النيران ... زدتُ من سرعتي ... عندما وصلت رأيت منظراً صدمني !!
إنهما تويا وإيزيكو !! لا أصدق بالفعل هذا يوم سعدي
كان تويا غارقاً في دمائه وحروقه باتت أكثر مما رأيت آخر مرة وأشلاء من نومو لم أعرفه ... تشه هل خرج هذا النومو دون علمي ؟
على أي حال .. أخذت عينه من دمه ووضعتها بجيب سترتي ... أقتربت من تويا لكن إيزيكو وقف في طريقي وكشر عن أنيابه ... يظنني عدواً !!
: لا تقلق يا صغير ... جئت للمساعدة !! سيموت بسبب نقص الدم لا تقلق سأخيط جروحه وسيكون بخير
لا أظنه وثق بي لكنه تراجع وجعلني أقترب ... أخرجت بعض الأدوات من حقيبتي ... قمت بتعقيم الجرح ثم خياطته ... ضمته جيداً كي أوقف النزيف ... لم يعطي أي رد فعل يدل على الألم ... أقترب مني إيزيكو وعينيه لم تفارق تويا ... نظر إلى وأمال رأسه للجانب ، أظنه يسألني عن حاله
: لا تقلق إنه بخير ، لكننا بحاجة للدم لتعويض ما خسره ، سأتصل بالأبطال والإسعاف ...
لا أظنه واثق من كلامي ... واااا لا توجد شبكة ... خسر دماءاً كثيرة نحتاج لطريقة لإيصالة لأقرب مشفى حالاً !!
أوه يبدو أن حظي هذا الفتى جيد أشعر بقدوم أشخاص إلى هنا ... ظهر البطل ايريزر هيد ومعه البطل نو 13 .... مصادفة سعيدة _ربما_
