تٌكلي أعزف، واشوف الدم
عَلا اوتار القَهر نيشان
يٌكلي ارسم أغاني وضِحكة للسَكران
وأرسم، عابد وقٌرآن ! وارسم للفرح اوطان
كلتله من اجيبن لون للإنسان ؟
اختلفنة وصَوتنه أتعده
وبنص الـ ضجيج تِبدت الالوان،
يَبو الأنسان صار الموت يشبهنا
وصار العيد بَين كَبورنا نكضيه
وصرنه نصاحب الدفان ! يَبو الإنسان اختلط صوت الابواق بشَهكة الأذان، وأختلط دمع الحَرير بضِحكة السلطان .
مهيب؛
ها يول خبصتيني خبص بالمكالمات
هيام؛ صارلي شهرين مشايفتك متجي اونسك شون كعده مسويه اليوم
مهيب؛ ماعندي مجال
هيام؛ دتعال حته لو نص ساعه راضيه
مهيب؛ خوش ثواني وانه يمج
مهيب؛
دكيت على رحمه كلت خافن تشك
مهيب؛ حبيبتي انه طالع بواجب الفجر ارجع
رحمه؛ تمام عمري دير بالك على نفسك طمني عليك
مهيب؛ حتروحين للمستشفئ لو لا؟
رحمه؛ اي راح يوصلني كرار
مهيب؛ يول تباتين
رحمه؛ اي اني وخاله احلام راح نبات وماما ترجع دنتداور خطيه ترجع ترتاح
مهيب؛ اي صارلها 3 ايام متقبل ترجع تبات خطيه يولو ديري بالج على نفسج عود وانه اتصل من يصيرلي مجال
رحمه؛ تمام حبيبي
مهيب؛
طلعت للشقه ما أنه سكنتها ببها هالشقه محد يدري بيها عده منقذ وحسن
هيام؛ واخيرا شرفت سيادتك نورت الشقه بيك
مهيب؛ منوره بيج بويه
هيام؛ لبست الاحمر علمودك
مهيب؛ بويه انه اذوبن بالاحمر شو تعاي
کملنا نايم مادري بالدنبا شكو حسيت رنه التليفون كعدت لكيت هيام دتباوع وبيدها التليفون
مهيب؛ بخزره! شكو تلعبين بالجهاز
هيام؛ داشوف منو يتصل عليك لكيتها بنيه
مهيب؛ يعني جاوبتيي
هيام؛ لالا بس شفت الأسم كاتب رحومتي شنو متزوج انته؟
مهيب؛ لاتدخلين رجعي نامي ولاتدخلين باشياء ماتخصج بويه
مهيب؛
دحكت ع الشاشه رحمه خابصتني خبص بالاتصالات كمت من مكاني
مهيب؛ ها حبيبتي داكه عليه
رحمة؛ هاي وينك ضل بالي قلقت عليك
مهيب؛ بالعمليات جنت دنفذ اقتحام وهاي انه اول ماوصلت دكيت عليج
أنت تقرأ
چمره أسر العشك
מתח / מותחןهي بنت العنود وهو شاب الكبرياء هَل ستنتهي قصتهم أم تستمر بَقلمي أنا الكاتبه سراب العزاوي
