لسنا أبرياء

البارت الرابع عشر

لسنا ابرياء

بقلم

الكاتبة... غرور العراق
الكاتبة... ايليت

•♡•♡•♡•♡•♡

​​أحسَستُ بالحُب تِجاهَك مُنذ اليَوم
الّذي لمحتُ فيه الدِفءُ الّذي في وجهِك
و العِناق الّذي حَدث ما بينَ صوتُك
و مَسمعي، أحسَستُ ​بالحب تجاهك
.

.:
: اني گتلك من البداية السالفة يرادلهة وقت

مجاهد: هاي شغلة مو يمي اجت الأوامر ونفذهة

: انطيني وقت كم يوم بس

كعد گبالة وخلة ادي على الكرسي رجع المقابيلة ليورة برهبة : ساعة

حجة برتباك: انتة ليش ماتفهم الوضع مو تمام هسة هواي يشكون بية گاموا ماگدر ادخل و اطلع بسهولة

مجاهد: ساعتين

اخذ نفس بنفاذ صبر وحجة بقلة حيلة: بس الليلة باجر يصيرن عدك احاول اخذهن

وخر عنة تنفس المقابل براحة ..رجع سلاحة لخصرة واشر دمار يگوم لجان يشرب جاي باوعلة برود

رفع الاستكان: بس اكملة

وخر عينة عنة ورجع عيونة ليورة باوعلة بتحذير: باجر الصبح اريدهن عدي الاوراق و المستندات اخر فرصة

بع ريگ بخوف: حاضر استاذ

مجاهد: اتذكر حتى طلقة ما أخسر بيك لاتحاول تلعب

هز راسة ...عافهم وطلع بعد ما گال لدمار يرجع لوحدة ماينتظرة

كام بسرعة وراه يلحك بي بس عافة و مشة صعد بسيارتة متجة لشقتة

حط سلاحة على جهة لفت نظرة علاكة شالهة بستغراب فتحة ملابس نسائية

اذكر ام اللسان نستهن وراهة من طلعت ركض وهو اخذاهن

ابتسم بستهزاء رفع مبايلة اجا صوت علي يلهث: امر استاذ

مجاهد: روح لمحل ** بمول* شوف كامرات المراقبة مال أمس دزيهن الي و اخذ صورة للبنية طلعت مناك جيبلي معلوماتها

علي: ليش شكد تلعبون بالاماكن العامة اني اضل انضف وراكم

مجاهد: علي لازم راسك صاير ثگيل وتريدة ينزل من جتفك

علي: لا وداعتك ماكو اعز من راسي تامر

.
.

وكفت برهبة كدام الباب فركت ادية ياربي اكره من استاذ يدز علية اتوتر

دكيت الباب سمعة گال تفضل فتحتة على كيف ودخلت : دكتور دزيت علية؟

اشرلي ادخل دخلت جوة بطني مغصتني من الارتباك جان كاعد ورة مكتب و الغرفة فارغة

اسمة متوسط الطاولة لابس نظارات نزلهن ورفع نظرة الي خلة اديه كدامة وحجة : أسوة

بلعت ريجي : نعم دكتور