لا تـنسوا التفـاعل بـالتصـويت
و التعلـيق + أذكِّر أي تعليق سلبي حظر69
« أمتعي حَـلوايّ يا صغيـرتي..»
« حلـواك في تضـخم مُخيف، أتذكـر جيدًا
حجمـهُ في المـرحلة الثـانـوية، كان ألطفُ
شيء..»
لعـقت شفتيهـا بإغـراء ليُزمجـر الأخـر
ليلتقط شعـرها يُمسكـه بيـدٍ واحـدة« أرى أن أثـدائك و مُؤخرتكِ أيضًا في تضخم
أتذكـر جيدًا حجمهم في المـرحلة الثـانوية..»« لا تكـذب جـون، لم يتغيـر شيء..»
« حجمي كمـا هـو..»
نبـست بإنـزعاج ليبتسـم بجـانبيـة مُداعبًا
شفتيهـا العابستين، برأس قضيبهُ.. تخدرت
لتُغلق نصف عينيهـا.. قبّلت قمـة قضيبـهكانت وشيكـة من أن تبتلعهُ بـفمـها، لكن
زمجـر الاخر بغيظ بسبب صـوت رنين
هـاتفـه...أبتعـد عنهـا ليلتقط بنطـاله الذي ألقاهُ على
الأرض بإهمـال أخرج هـاتفهُ، ابتلع ريقـهُ
قبـل أن يُجيب..– أمي؟
- أين أنت جـونغكوك؟
- لِما؟..
- والِدك مـريض، يجب أن تحضُر
– مـاذا؟ حسنًا قـادم
تأفف ليُغلق هـاتفه، نظـرت له هيـرا بقلق«مَـا الأمـر جـون؟...»
«والـدي تَـوعَك مُجددًا، يجب أن أكون هناك»
«هيـرا، لم نتحـدث، أمـامنا الكثير لِنُناقشـه..»
هجس و هـو يـرتدي بنطـاله لتُهمهم له بإستيـاء« جـون.. كيف سأتواصل معك؟..»
« خُذِ هذا الهـاتف، سأحـادِثكِ عَبره..»
مَـد لهـا هاتف أخـرجهُ من دُرج مكتب صغير
بالغـرفة..« هيـا هيـرا، لأوصلكِ..»
تحـدث في عجـلة لتنهض و هي تعـدل ثيابهـا
لتسيـر معهُ، كان وجهه حـاد و الغضب و القلق طاغيين على فتنـةِ ملامحهُ الأسِـرة« جـون استـرخِ، لا تكن مستاء هكذا!»
نبـست للذي يقـود قابضًا على المقـود بقـوة
إلى أن إزدادت عـروق يديه بـروزًا والتي تبين من قميصـه الذي يرفع أكمـامه إلى أسفل كـوعهُ قليلاً..فـي رأسِهـا العـديد من الأسئلة التي لا حَصر
لهـا، لكن قـررت تأجيل مُناقشتهـا معـه نظـرًا
لـهـالة التـوتر و الغضب البـادية عليـه..« كـيف عـرفت بيتي؟..»
فـاهت عندمـا أوقف السيـارة أمـام قصـر
العـائلة
أنت تقرأ
The Next President
Romance« أتُـقَـارِن بيـن قِطـة يـابـانيـة خَـاضِعـة و مُهـرَة أصيلـة جَـامِحـة..» الـرئـيـس الـقـادم جيـون جـونـغـكـوك هـيـرا النسخة القديمة (جريئة) إنتهت: 1_12_2022