فصل جديد تفـاعلوا!
«ألا تـودين الحصـول على نشوتكِ الأولى معي؟...»
شهقـت بإرتجـاف عندما دنـا مِن عنقهـا ليُخرج لسانه و أخذ يلعقه بحرارة
« جـون.. إبتعـد.. أنت قليل الحياء..!!»
إنتحـبت لتدفعه..
« ألا تـودين أن أداعِب أنـوثتكِ بأصابعي؟..»
هجس بصـوته الخشن داخل أذنه، ليضغط على أثدائها بصدره...
فتأوهت بسبب إحتكاكه بحلمتيها من أسفل
الحمالة و القميص المدرسي
« إبتعـد جون أنت تؤلمني..»
دفعتهُ لتمسك ثديهـا بعفوية، اقترب منها و هو يمسك يديها
« أيؤلمك عزيزتي؟...»
«دعيني أتولى أمر الكورتين خاصتكِ..»
أبعد يديها، و لسبب ما هي لم تُمانع كانت تبتلع
ريقها الجاف بخـوف و إرتبـاك.. لكن أنفاسه
الساخنة التي عادت لضـرب عنقه، تزامنا
مع فتحـه لأزرار قميصهـا
« هيـرا.. دعيني أرسلكِ للنعيم.. ألا تريدين
التجربة؟..»
« نعيم؟...»
فاهت بخفـوت تناظر عيناه اللتان تلتهمانها
بشهـوة
« أجل النعيم.. ثِقِ بي.. و لن أفعل شيء غصبا
عنكِ.. سأكون أداة متعتكِ..»
لـم تـتفوه ببـنة كلمة، فقط تناظره بضياع
كانت يدهـا تداعبـان ثديها من أعلى الحمالة
« ثديك المُملتىء.. يُشعلني... لإلتهامه..!!»
شهقت بـخوف، ظنتـهُ يريد إلتهامها بصدق
« أقصد، تقبيـلهُ و إمتصاصه..»
« حسنًا سأريكـي كيف...»
نبس لتشهق هي مجددًا عندما أنزعها قميصها
و فتح صدريتهـا من الخلف ليقفز ثديها المُتلىء بوجهـه
« اللعنة.. هيرا، أنتِ فائرة!!»
« أنثى فائرة الأنوثة!!...»
نـزل قليلاً ليصل لمستوى أثدائها حشر
رأسه بينهما.. ليـطبع قُبلاته اللزجة أولاً قبل
أن يدخل في مرحلة الإمتصاص
«اه.. جون...»
تأوهت بسبب إعتصاره لثدييها، لكن فضولها
يدفعها للإستمرار و خوض التجربـة مـعـه
مسـد على حلمتها بأنامله، ليسحب حلمة
ثديها الأيسـر للخارج، بينما يمتص الأيمن
شعـرت هي بحـرارة تتعالى في جسدهـا
لم تفهم السبب لكنها كانت تئن و تتأوه
إستقـام ليصعد لعنقهـا أخذ يمتصه و يتلمس
خصـرها العاري... راقتها حركة شفتيه على جلدها.. أرادت منه ألا يتوقف.. كانت تتأوه بين ذراعيه... و تحك قدمها بالأخرى،
« اه... جون...»
تأوهت عندما أمتص أعلى صدرها بعنف لـيُخلِّف بقعـة حمراء..
أنت تقرأ
The Next President
Romance« أتُـقَـارِن بيـن قِطـة يـابـانيـة خَـاضِعـة و مُهـرَة أصيلـة جَـامِحـة..» الـرئـيـس الـقـادم جيـون جـونـغـكـوك هـيـرا النسخة القديمة (جريئة) إنتهت: 1_12_2022
