فصل جديد، لا تنسوا التصويت و التعليق
بين الفقرات، بات التفاعل محبط و لا يشجعني على التحديث💔قراءة ممتعة🦋
« أخي... أنا خائفٌ عليك من جونغكوك..»
أستـدار جـاي لينظـر لتـاي الـذي بالكـاد يصلبطـوله
« لِما تخشـاهُ إلى هذا الحـد؟..»
«أخي.. جـونغكوك يمتلك عِدة وجـوه، جميعـها
مُخيفـة و مُـرعبـة، هو لا يتـواني و لا يتهـاون
مع عَـدوه.. خـصوصًا إن علـم أن ذلك العـدو
هـو مُقـرّب منه بل شقيقـه المُقرب.. لا تنسى
أن جـونغكوك يحبك بقـدر كبيـر، بنفس هذا
القـدر سيكرهك و سيُؤذيك... أنا خائفٌ عليك
يا أخي... حتى أمنـا...»ردعـه جاي عن إكمـال حـديثه
« صِـه، إن سـارت خطتي على مـا يُرام..
ستكـون نهـاية آل جيـون جميـعًا.. لا ترتعب
هكـذا.. و عالج جُرحك و غـادر... هممم لا تُخبر
أمي بـ شيء.. إياك و البـوح!..»
حـذّرهُ جـاي قبـل أن يـرحل...---
كـان يقـود عائـدًا إلى القصر و عقلهُ منشغل
بالتفكيـر في حُجـة للبـوح بها إن سُئل هن هيـرا التي جُل ما يعـرفه عنها أن شقيقـهُ
أخذهـا..« صبـاحُ الخيـر...»
قـال بإشـراق و هـو يجلس معهم على مائدة
الإفطـار« أين كُنت طيلة الليل يا جاي؟..»
سألت السيدة الأولى بقلق ليـردف
«تسكعتُ قليلاً فقط...»
« أين أخي جـونغكوك؟...»« لـم يستيقظ بعـد...»
أجابتـهُ السيدة ليتعكـر مزاجهـا بذكر
جـونغكوك و تذكرهـا لـ أفعاله التي أصبحت غيـر مقبولة--
« جيـون... حبيبي...»
« إستيقظ.. والِدك يُريدك بالأسفل...»
فـتح عينيـه ليأخذ نفس عميق... قبل أن ينهض و يتـجه للمـرحاضإستقـامت لـورين بحـذر لتتفقـد الطعـام الذي
أحضـروه الخـدم.. خـرج بعد دقائق يلف المنشفـة حول خصـره« حـبيبي.. الطعـام سيبـرد...»
همست بلـطافة، كان وجهه حـاد و ساخط
إبتلعت ريقهـا بخـوف.. تمردت دموعها
غصبًا.. لتسـتدير كي لا يـراها، أيهتم بالأصل؟« جيـون... لا تذهب دون طعـام!..»
نبست عندما أرتدى ملابسـه و غادر صافعًا الباب خلفـه...
عادت لتتسطح على الفـراش.. كانت جائعـة
الآن، فقدت شهيتهـا..« لا شيء ينفع مـعه... لا لُطف.. لا جنس..»
« ماذا أفعـل لكسب رضاه...!!»
أنتحـبت ليـزداد بكـاءها
أنت تقرأ
The Next President
Romance« أتُـقَـارِن بيـن قِطـة يـابـانيـة خَـاضِعـة و مُهـرَة أصيلـة جَـامِحـة..» الـرئـيـس الـقـادم جيـون جـونـغـكـوك هـيـرا النسخة القديمة (جريئة) إنتهت: 1_12_2022