فَصـل جَـديـد أتمنـى أن تتفـاعلوا بتعلـيقكم
بيـن الفقـرت و التصـويتقَـراءة مُمتِعـة:
«أنت متـزوج جـون متزوج..»
انتحبت على وشك البكـاء ليُقبّل شفتيهـا
المُمتدتين للخارج« أنتِ إمـرأتي يا هيـرا...»
« دعيني أمتطيكِ مهـرتي...»«جـونغكـوك.... تـوقـف.... أنت مُـقـزز...»
صـرخت ليـرتـد للخـلف تلاشت الرغبـة والنشـوة مِن علـى وجهه..« هيـرا.. لِما تجعلينني أشعـر و كأني أغتصبك!»
« أنت بِـالفعـل تغتصبني...!!»
« قُلت لا أريـد فُك قيـدي!!!»
صـرخت مُجددًا ممـا جعله يعقـد حاجبيـه
بأسـى و وَحشـة أصابت قلبـه، أستقـام ليـتقدم خطـوات، فك قيـدها حتى أصبحت حُرة...« ألا تخجـل.. كيف لك....»
« لا أصـدِّق...!!»
« أنت مـتزوج جـون.. متزوج...»
« مهمـا أشتهـيتُك و رغبت بك.. هذا غير
مسـموح لـي... أنت رجل متزوج!!!»« متـزوح متـزوج... كفى هيـرا...»
« أنا هنـا كي أنسى هذا...!!»
« فلقتِ رأسي بهـذه اللعنـة....»
صـرخ بغضب إلى أن بَـرزت عـروقه« تنسـى ماذا جـون؟...»
« أنسى أني متـزوج يا هيـرا...»
لفـظ بخفـوت ليُدير ظهـره لها...« يا ويلتـي.... رأسي.. لا يحتمل..»
« اخـرج من هنـا جون....»
نهضت بعـد أن لـفت الغطاء حول جسدهـا
العـاري، استدار لينظـر لها...« هيـرا... أنتِ مهـربي و مَلجأي الـوحيد..»
لِأول مَـرة تعهـد منـه نبـرة الإنكـسار و الضعف
هـذه.. كانت عينـاه تُخبِر بحـزن دفـين لا يعلمهُ
سـوى خالقـه و هـو...« مهـربك، أن تُضاجعني؟...»
قـالت بسخـرية ليُغلق عينيهـا مُطلِقًا تنهـيدة
مكتـومة« لأني أشتقتُ إليكِ.. مُضاجعتي لكِ هي
تعبيـر عن إشتيـاقي لك...»« و لِما تشتاق لي يا جـون؟ ألستُ مُجرد
عاهـرة كانت تُمتعِك في مـراهقتك...؟!»«هيـرا لا تُفقدينني أعصابي!!..»
« هـل سبق و أن أخبـرتك بهذا الهراء؟...»
« هـل سبق و أن عاملتُكِ كـ عـاهِرة؟...»أجتمعت الـدموع في عينيها لتُشير
نحـو البـاب« اخـرج جـون....»
« هنـاك صـوتان داخلي... أحدهم يخبـرني أن
أقـوم بمضـاجعتك بالغـصب عنفًا.. و الأخـر
أن أذهـب و أقـوم بخـيانتك...!!»
أنت تقرأ
The Next President
Romance« أتُـقَـارِن بيـن قِطـة يـابـانيـة خَـاضِعـة و مُهـرَة أصيلـة جَـامِحـة..» الـرئـيـس الـقـادم جيـون جـونـغـكـوك هـيـرا النسخة القديمة (جريئة) إنتهت: 1_12_2022