فكنت انتظر هاذا اليوم فعلا!
" مبارك لك امي" فكنت في غرفه الميكب في قاعه كنت اعدل مظهره امي التي تبدو في غايه الجمال
لتقترب مني تمسك خداي بيديها " ابنتي"
نظرت لها بهدوء " ا حقا انتي راضيه بما يحدث الان؟"
نظرت لها بهدوء لتفهم ما قالته " يااه امي لك انتي اكون راضيه يهمني سعادتك امي!! "
لتقبل رأسي لم استوعب ما حدث للتو هل انا عجوز لتقبيل رأسي ام انه حب امي لي!!؟
و ها قد بدأ ذالك زفاف بهدوء فكانت ليونور سعيده حقا بزواج والدتها
فكانت زفه سيده مين لتقترب من ذالك رجل الذي يدعى زوج امي!
فكان وسيما نوعاََ ما لاكنه اكبر مني بكثير!!
انه في عمر 47 و وجهه المع من حياتي!
فأنه من طبقه الاغنياء جدا و لديه ثلاث أبناء و كلهم اكبر مني انا حقا لا اعلم كيف تفاهم بيننا!!
مر ذالك زواج بخير و بأفضل حال
عدنا للمنزل فكنت في سياره مع والدتي و نحن ذاهبون إلى منزل زوج امي!ها قد وصلنا حقا منزل مثل قصر لا أصدق انني سوف اعيش هاكذا!!
دخل كل من سيده مين و ليونور البريئه
فكان زوج امي ينتظرها عند باب قصر بيتهم الضخم!أمسكت سيده مين ليونور " حسنا حان وقت تعارف ليونور!"
ليتقدم زوج امي فكان ينظر لي بلطافه يبدو لطيف رغم وسامته تلك!!
لا اعلم كيف خطفت امي قلبه!!
" مرحبا ليونور"
نظرت له بهدوء ابتسم ابتسامه مزيفه فكان ليس لدي خلق للتحدث اريد نوم!!
" كما تعلمين فأنا زوج والدتك ادعى كيم نامجون! "
" اوه! "
" يمكنك مناداتي ابي او سيد كيم بنظرك!"
" امم سيد كيم!"
لتنظر لي امي قليله الغضب لتهمس لي
" ناديه بأبي! "" و لما؟؟"
" اخبرتك فحسب"
ليأتو أبنائه ثلاث فكانت ملامحهم جميعا كئيبه!
نظرت لذالك طويل الجسم فكان ضخم جدا وتلك عضلات بارزه تضهر من بدلته رسميه بيضاء!
و الأخرى ملامحها سنوريه تبدو مغروره قليلا بشعرها الحرير ذو لون البني
أنت تقرأ
مہـحّطة ألـأنہِِتًظَأر
Romanceᴊᴜɴɢ ᴊᴜɴɢᴋᴏᴏᴋ مرٍت سنين بَعٍدِ آنتظًآرٍ مآ تمنيت فُلُِقٌدِ أمسڪت سمآء وُ ڪأنني آمسڪ بَيدِيهـ، آنتظًرٍ فُموُعٍدِڪ قٌآدِم ~