آلُمحٍبہ ثم آلُمحٍبہ

26 3 1
                                    

دخل ذالك و بيده بعض من ملفات بكل هدوء

" صباح الخير سيدي"

" ضع تلك ملفات في تلك حزانه مرتبه!"

" امرك"

خرج بعدها من مكتب اما الأخرى فرمى تلك نظاره بعيده عنه ممسك بشعره يحاول ان يهديئ نفسه

فشرب بعض من قوه لاكن لا تنفع معه يشعر بالضيق شديد و لا يعلم ما سبب ذالك

1:40pm

خرج من شركته منزعجا من ما حدث بالأمس بسبب ليونور" انها حقا لا تمتلك مشاعر! "

دخل سيارته بسرعه أغلق باب بقوه متجها ناحيه منزل بعد أن وصل سريعا فتحو له حراس باب الكبير ليدخل سيارته الفاخره

وعندما لمست رجله بالارض الا انه يسمع اصوات ضحكات عاليه من ناحيه الحديقه الخلفيه

فأغلق سيارته سريعا ذهب لمصدر صوت ضحكات لاكن بدون سبب فنظر لتلك التي تجلس بجانب

الذي يدعى فيليكس يجلسون و يضحكون!! مشاهده فلم رومانسي ايضا!!

" تبا لك" قال بصعوبه

لاكن فور ذهابه سمعت الاخر ىاصوات خطوات ذاهبه " انتظر دقيقه "

فذهبت بسرعه حتى تتأكد عند وصولها فنظرت لذالك الذي ذهب بسرعه فظهر بظهره و هو ذاهب سريعا

علمت ما يحدث له انها... انها .. "يبدو انني سوف أكون عشاءاََ اليوم!" قالت بتوتر

الا انها لا تهتم له ليونور شخصيه حاده جدا مشاعر الاخرين مهمه بالنسبه لها إلا إذا كان شخص لا تهتم به! فجونغكوك للأسف منهم!

مر يومين على هاذا الحال لم يكن هناك ابدا تغير بدأ جونغكوك يبتعد كثيراََ من ليونور

ايضا أصبحت ليونور اكثر تقرباََ من الذي يدعى فيليكس " انه طيوب و محبوب!

...

تعود لليوم الدراسي

خرجت من فصلها متجه إلى كفيتيريا لتناول وجبه الغداء لتحمل تلك صينيه ذو لون الأحمر متجه لكل طبق لتستلمه

بتجلس بجانب لوحدها هاذي المره تايموي تستمتع ماي تاي بنزهه مشوقه

تتناول بصمت و كأنها مكتأبه من شي ما

لتسمع ذالك الذي كان يصرخ بأسمها من بعيد و يلوح لها بسعاده

" ليونور!!"

" فيلكس!" لم تكن مثل ردت فعله كانت قليل برود

ذهبت سريعا لتحظنه بقوه فلقد اشتاقت لشعره الأشقر ناعم

 مہـحّطة ألـأنہِِتًظَأر  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن