آنهـ يقٌوُدِني إلُِﮯ جٍنــوُن !

15 1 0
                                    


مر يومين على كل شي منتظم أصبح اكثر برودا من ذي قبل!

لقد اخبركم اكثر من مره انه حقا غريب الأطوار ليس طبيعي جدا!

نظرت ليونور إلى سقف المنزل بملل أمسكت هاتفها فكانت رساله من فيليكس!

" لم ينساني بعد!"

لترمي هاتفها بعيدا اكملت ما كانت تفعله و بدون اي سبب تبدأ بالدخول إلى مخيلتها

فكانت تتخيل كل شي يحدث في حياتها و كأنها ترسم مستقبلها لاكن فور وضوح وجهه في مخيلتها

تستفيق بكل فزع " لا لا مستحيل!"

نظرت للساعه فكانت 12:12 بهدوء لتتجاهل ذالك استقام بسرعه تخرج من غرفتها ليلاََ

لتسمع اصوات كل من تاي و تايموي و هو ايضا معهم في مطبخ!

لتذهب لمصدر أصواتهم سريعا نظرت لهم فكانو حقا ملطخين بالطين و يضحكون

" اوه ليونور!؟" قالت تايموي بهدوء

نظر لها الأخرى ليضع تلك الكعكه في الفرن سريعا
اما تاي اخرج ذالك الغطاء الذي كان يرتديه

نظرت لهم بحزن " احقا تصنعون الكعك بدوني!"

لتذهب و هي تمثل الحزن بلطافه ذهبت تركض الأخرى حتى تمسك بها لتمسك بمعصمها سريعا

" هي هي هي فلقد كانت مفاجأه لك!"

" ماذا تعنين؟؟"

" لقد صنعنا لك اتتذكرين ليله قبل امس كنتي تقولين انكي تريدين بعض من كعك!"

نظرت لها سريعا تحتظنها" ظننت انك سوف تنسيني؟؟"

" كيف لي أن انساك و انتي اغلى ما املك!"

" هي هي هي ما لعنتكم الان؟ ليس لوقت العاطفيه سوف تحترق تلك الكعكه منكما!!" قال بضجر

" حسنا حسنااا!! " لتردف تايموي بضحك

ذهب الاخر يمسك بيد تايموي أخذها للمطبخ لتبتسم فور رؤيتهم بجانب بعضهما البعض

" خلقا لبعضهما! " لتبتسم وهي تنظر لهم بكل لطافه لاكن فور سماع صوت الأخرى تدمرت تلك

الأحلام الورديه نظرت له و هو ينظر لها بحده

" اا!!"

" حقا لم تكذبي انهما حقا لبعضهما!"

نظرت له " اهه حسنا انسى ما كنت اقوله!"

" و ام لم انسى؟؟"

" جونغكوك توقف عن تصرفات طفوليه هاذه!"

 مہـحّطة ألـأنہِِتًظَأر  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن