يّــّوُمہ بِعًد يّــّوُمہ

25 1 0
                                    


بعد تلك الاحداث المثيره للدهشه عاد كلاهما إلى قصره الكبير تدخل بكل هدوء و هي مازالت بصدمه

يمسك يديها تتوازن في المشي جيدا، نظر لأحد الخادمات تأخذها غرفتها لتستريح

رن هاتفه بشكل مفاجئ فكان المتصل
( البازلاء!)
تاي بهاتفه

" ماذا هناك!؟"

** جونغكوك! ايها اللعين على الاقل قل لي مرحبا و ليس ماذا هناك تشش!! **

" حسنا اسف، مرحبا!"
تحدث يمثل السعاده

** اع لا يناسبك هاذا عد لوضعك! **

" اللعنه أخبرني ماذا تريد الان!!؟؟"
انزعاج

** اتعلم انني حقا خائف و أشعر بالقلق! **

" لماذا؟! "

** بالأمس لقد رفعت السيده كيم بلاغاََ لان ليونور اختفت كلياََ لم تعود إلى منزل منذ الأمس و قبله! **

" ماذا؟ كيف ذالك؟!!"
يمثل لعدم معرفه ذالك

تذكر عندما تحدث مع ليونور فكانت بقمه خوفها عند محاولتها للهروب من قصره إلى تايموي

تحدثت و أخبرته من قبل بأن السيده كيم سوف تقلق بشده لها و لاكنه انكر بأنه أخبرها!

فكانت كذبه في الاساس!

** هييح!! يا صااح؟ هل اغمى عليك!؟؟**

" اوه هه لا انني معك فقط شردت قليلا!"
استرجع وعيه

" هل يمكننا أن نتقابل قريباََ أشعر انني اشتقت لشعرك و ليس لوجهك!"

" الست خائفا على ليونور؟ ، صحيح مباركا لك و انت محقق!!"

" حسنا انني فاشل في فنون الرد!"

" لاكن امر ليونور انني قلق بشده عليها لاكن لا اعلم مشاعري بارده جدا اشعر و انها قريبه مني!"
تحدث و هو يفكر

" اممم، اذا! "
يحاول تغيير الموضوع

" اذا فكر في يوم جميل و سوف اقابلك في الشاطى في ساعه السادسه مساء! "
تحدث بهدوء

" حسنا اذا وداعا! "

أغلق الخط سريعا
فكان يفكر حيال ليونور اذا كانت والدتها ترفع بلاغاََ عن اختفائها

 مہـحّطة ألـأنہِِتًظَأر  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن